الزمن يضع مواصفاته ويحدد قانونه ومن يقع عليه الاختيار؟
ماذا لو ظهرت الآن بيننا أم كلثوم، بنت إبراهيم شيخ الجامع، قارئة القرآن والتى تعلمت الغناء على يد أساطين المهنة بداية من الشيخ أبوالعلا محمد، يعتقد كُثر أن النجاح سيصبح مضاعفًا، مع الأسف لا شىء من
لوحة بتوقيع مخرج الفيلم كشفت عن كارثة لم يُشر أحد إليها من قبل !
نتذكر ما كانت عليه "السينما المصرية" من أمجاد، ونتغنى، ونتأسى، على "الزمن الجميل"، وربما نتأسف على ما وصلت إليه الصناعة من تراجع، وتدهور !
لكن قادتني
انتهت قبل ساعات النسخة الثامنة من مهرجان الفيلم السعودى بمدينة (الخُبر)، لم ألحق فى المهرجان سوى بحفل الختام، توافقت بداية المهرجان مع ختام مهرجان (كان).
طبقت على مهرجان (الفيلم السعودى) قاعدة (ما لا يدرك كله لا يترك كله) وقررت أن ألحق بالمحطة الأخيرة
بين الحين والآخر يُفاجئني، بشكل شخصي، المجلس الأعلى للثقافة، عندما يمنح جوائز الدولة «التقديرية- النيل- التفوق – التشجيعية» في مجالات الفنون، على وجه التحديد، لأسماء شخصيات «خارج الصندوق»، وربما بعيدة عن التكهنات، مثلما حدث
أطلق الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ مبادرة إنهاء ومنع قوائم الانتظار للعمليات الجراحية؛ في شهر يوليو عام 2018 الرؤية الاستراتيجية للمبادرة؛ تتمثل في تخفيف المعاناة عن المرضى ؛وإنهاء قوائم الانتظار بين مرضى وتدخلات جراحية مختلفة وإتاحة الخدمة الطبية؛ بأعلى
تعد مبادرة «تمكين» التي أطلقتها وزارة التعليم العالي المصرية خطوة رائدة نحو تحقيق دمج شامل لذوي الهمم بالجامعات المصرية وذلك بالتعاون مع حملة مانحي الأمل العالمية للتوعية بخدمات وحقوق وواجبات الطلاب تجاه ذوي الهمم ؛وتهدف هذه المبادرة إلى توفير بيئة تعليمية داعمة ومناسبة لجميع الطلاب بغض النظر عن قدراتهم الجسدية أو العقلية.
وتتضمن مبادرة «تمكين» مجموعة من المحاور الرئيسية