تقدمت مصر العام الماضي بطلب لاستضافة دورة انعقاد لقمة الأمم المتحدة للمناخ Cop27، هذا العام فى شرم الشيخ؛ تحت عنوان "لحظة فارقة" لمواجهة التغير المناخي؛ ووقع الاختيار عليها باعتبارها الدولة الأفريقية الوحيدة التي أبدت رغبتها في
أكثر من مرة وفى أكثر من لقاء أعلن حسين فهمى أن لديه مفاجأة ليلة افتتاح مهرجان القاهرة السينمائى الدولى (44)، وتكتم حسين كل التفاصيل، ونجحت الخطة، وبالفعل فاجأ الجميع، مساء الأحد الماضى، بأن المفاجأة لا توجد مفاجأة!!.
هل هى مداعبة مقصودة من رئيس
لو عاد بك الزمن الى الوراء وكان لك حق الاختيار أن تعيد شريط حياتك بشكل مختلف ، فهل تقبل أن تغير ماضيك وتمحو اخطاءك لتخطو أبعاد جديدة لحياه مختلفة عما سبق؟
بمعنى اخر ما هي الطريقة الأفضل للعيش ؟ أن تظل تصحح أخطاءك أو يكون لك الاختيار فى حياه أخرى
فكرتك عني شيء ما في مخيلتك، أما حقيقتي فتلك شيئًا آخر، أنت لست مجبرًا على تغيير فكرتك عني، وأنا لستُ مجبرًا على تغيير حقيقتي.
جملة قرأتها مؤخرًا تحمل ثمارًا طيبة لم تقطف بعد. أين نحن من تلك الكلمات الباعثة للصدق الملهمة للجمال والموحية بكل معاني
سافر فى توقيت خاطئ مع بداية تحقيق النجومية، البعض أشاع عنه ارتكابه جريمة قتل دفعته للهجرة إلى أمريكا، بينما الحقيقة كما ذكرها فى أكثر من حوار أن طموحه اتجه نحو الإخراج، فاقترح عليه حسين فهمى عندما التقاه أثناء مشاركته فى تصوير فيلم (اعتداء)، بطولة حسين
قرأتُ رواية "الليلة الأخيرة في حياة محمود سعيد" للصديق الشاعر والكاتب الكبير أحمد فضل شبلول، في يوم واحد. بدأتُ قراءتها في العاشرة وانتهيت منها في الثالثة صباحا، لقد جذبتني الرواية منذ سطورها الأولى، وكنت ألتهمها التهاما، ولم أستطع أن أتركها إلا بعد أن أجهزت عليها، أولا لعذوبة وجمال وبساطة لغتها، فهي أقرب إلى لغة الشعر، حيث التكثيف في الجمل، ورشاقة العبارات، وغياب الترهل والثرثرة، واحتشاد