فى فيلم (اللمبى) إخراج وائل إحسان، 2002، طالب أعضاء من مجلس الشعب بمصادرته، اعتبروا محمد سعد يسخر من أم كلثوم عندما أعاد تقديم أغنية (حب إيه/ إللى انت جاى/ تقول عليه)، فى مشهد داخل فرح شعبى، لم يدركوا روح الدعابة فى هذا المشهد، واضطر سعد فى عدد من أفلامه
اليوم التاسع على التوالي ولم تقم إيران وأذرعها بالرد على إسرائيل بعد حادث استهداف إسماعيل هنية في طهران، رغم توعدهم بالرد. وقد توقعت في مقالات سابقة، وفقا لقرائتي للمشهد الإيراني، أن الضربات ستأتي لا محالة وستكون محدودة، نوعية، تراعي الخطوط الحمراء التي
منذ تولي الرئيس عبد الفتاح السيسي رئاسة مصر، شهدت البلاد تحولاً جذرياً في تعاملها مع قضية ذوي الإعاقة. حيث باتت هذه الفئة جزءاً لا يتجزأ من نسيج المجتمع المصري، بفضل مبادرات رئاسية وتشريعات قانونية قادت إلى تمكينهم ومنحهم حقوقهم المسلوبة منذ زمن.
في
لأننا نواجه كل يوم متغيرًا جديدًا سواء كان داخليًا أو خارجيًا وهذا بالتأكيد يؤثر على سعة تطورنا، فاسمحوا لى أن أستكمل الرسائل التى وجهتها للسادة الوزراء الجدد فى مقالة سابقة بمقالة أخرى تحمل نفس المضمون لأسماء رنانة فى التشكيل الحديث، والرسائل هدفها
فى نهاية السبعينيات، قرر يوسف شاهين إنتاج (السقا مات) لحسابه مع شركة تونسية، القصة ليوسف السباعى.. من الممكن أن أتفهم مثلًا أن ينتج يوسف شاهين بين الحين والآخر من خلال شركته أفلام تلاميذه مثل على بدرخان ويسرى نصر الله وأسماء البكرى وخالد الحجر وغيرهم،
العنوان المغربى باللهجة المصرية يعنى «أنا مش أنا»، شاهدت هذا الفيلم «المدبلج» من المغربية إلى المصرية، كنت من القلائل جدًا الذين صمدوا حتى نهاية (تترات) النهاية، أغلب الجمهور فرَّ هاربًا، ولو سألتنى عن أفضل مشهد فى الفيلم، سأقول لك (تتر) النهاية، لأن الأغنية كانت ناطقة بالمغربية، بعيدًا عن الحوار (الحلمنتيشى) الذى يحاول فيه بطل الفيلم بالصوت محاكاة خالد الذكر عبدالفتاح القصرى،