مناوشات كثيرة أدت إلى سقوط سبع حالات وفاة من يوم الأربعاء 27 يونيووحتى صباح السبت 29 يونيو2013 م وصلت إلى تسع حالات فى مساء هذا اليوم.
فى الفترة المسائية زادت الحشود فى الكثير من ميادين الشهداء على مستوى الجمهورية وكان على رأسها ميدان التحرير فى
لم يعد طفل هذا الزمن يرضى بتلك الإجابة المعلبة، التى انتقلت من جيل إلى جيل، كيف جئت للدنيا؟. المسلم وجدوه أمام الجامع والمسيحى أمام الكنيسة.
يجب أن نتعامل بفكر آخر فرضته أجهزة التواصل الاجتماعى التى لا تكف عن إدهاشنا وفى نفس الوقت خلقت أسئلة أخرى لم
تخرج مظاهرات الإخوان المؤيدة بأعداد كبيرة بالفعل تحشدها من الأقاليم، هذه التظاهرات المؤيدة تأتى بنتيجة عكسية فقد قامت بشحن غير معلن لتمرد و جماعات المعارضة لأن تنزل إلى الشارع أيضا.
أثناء الخطاب للرئيس مرسى مساء الأربعاء 27 يونيو وما كان منه من حل
شاء القدر أن تجمع صداقة وطيدة بين والدي -رحمه الله- والحاج عبد الخالق، والد المطرب الراحل علاء عبد الخالق -رحمهما الله-. فقد كان والدي إماماً لواحد من أكبر المساجد في منطقة العرب بعين شمس، وكان الحاج عبد الخالق من مرتادي المسجد. وكانت تجمعهما جلسات
تتشابك مصائر البشر وتتوالى أيامهم متصلة ببعضها البعض. ربما يمر يوم بمعزل عن شخص لكنه حتما ليس بمعزل عن آخر فلابد وأن يحدث شيئا يربطه بمن حوله شاء أم أبى. ما يدور في حياتنا اليومية من أحداث أو قرارات أو أفعال تربطنا بالآخر رغما عنا بصورة مباشرة أو غير
(الفقر فى الوطن غربة، والغنى فى الغربة وطن)، بطل الفيلم عانى الغربة وعاش أيضا تحت وطأة الفقر.
المخرج السورى الشاب أمير فخر الدين يصنع سينما، تتجسد فيها خصوصية النظرة، وبراءة الحلم، وعفوية اللمحة، قرر أن يحيلها إلى ثلاثية، تتوافق مع محطات فى حياته، إلا أنها قطعا لا تتطابق، ليست بالضبط سيرة ذاتية بقدر ما هى استلهام لها، أنجز الجزء الأول قبل عامين (الغريب)، ثم قدم الثانى (يونان)، ولا يزال يحلم