حالة شد وجذب في التصريحات الأمريكية والاوروبية إتجاه خروقات إيران في برنامجها النووي. ما بين موقف بريطاني فرنسي يدعو لمشروع قرار "يلوم" إيران في إنتهاكها لبنود الإتفاقية النووية الموقعة عام 2015 وموقف أمريكي رافض وبشدة لأي تصعيد ضد إيران في
أتابع من بعيد لبعيد لأننى مازلت فى مدينة (كان)، ردود الفعل السعيدة والمبهجة بالفيلم المصرى (رفعت عينى للسماء)، الذى انتزع مناصفة جائزة (العين الذهبية) لأفضل فيلم وثائقى تسجيلى عرض داخل مهرجان (كان 77) فى مختلف المسابقات، حيث تنافس مع 22 فيلما شاركت فى كل
اعتدنا على حياة التريند بشروطه وضوابطه، فالخبر الأقوى والأكثر تأثيرا يسرق الأضواء فالأعين فالأذهان، وتندثر كل القضايا الأخرى وإن كانت لا تزال حية تريد من يحلها.
ولكن هل من المنطقي أن ينشغل الأب بطفله المصاب بالسرطان، ويهمل طفله الآخر المصاب بحمى
سوف يصبح هذا الفيلم هدفا للعديد من المهرجانات القادمة عالميا وعربيا، وبعدها غالبا وطبقا لم هو متعارف عليه فى مصر، سيجد مساحة فى العرض الجماهيرى المحدود داخل سينما (زاوية) التى تمنح مقاعدها إلى الفيلم الجيد بعيدا عن الرهان الدائم هل سوف يحقق إيرادات أم
قبل نحو 20 عاما شاهدت فى (كان) الفيلم الأمريكى التسجيلى الطويل (9/11 فهرنهايت)، للمخرج الشهير مايكل مور، المقصود بالتاريخ ضرب البرجين، فى أمريكا، الفيلم حصل على (السعفة الذهبية)، الشريط لم يخف أبدا نواياه، هدفه هو التقليص من حجم فرص جورج بوش (الابن)
تشارك الطبيبة المصرية شيماء الخولي، أستاذ مساعد أمراض الجهاز الهضمي والمناظير التداخلية بطب قصر العيني، في تدريب أطباء من مختلف العالم في تقنية "مناظير الفراغ الثالث" الحديثة، حيث كانت البداية في عام 2022، عندما تلقت دعوة من الجمعية الأمريكية للجهاز الهضمي لتكون ضمن المدربين في أكبر مؤتمر عالمي في سان دييجو.
ودعيت الخولي، في ديسمبر 2024، لإعطاء كورس كامل لتقنية تشفية الأورام للأطباء