شيماء الخولي.. طبيبة مصرية تدرب الأمريكان على تقنية حديثة لمناظير الفراغ الثالث رسميا.. السيسي يصدق على تعديل بعض أحكام قانون الرياضة متاحف الطفل في العالم العربي.. رؤية جديدة بيرو تفتح أسواقها أمام صادرات مصر من شتلات الفراولة  قافلة الموسيقى الكورية تحتفل بمرور 30 عامًا على الصداقة مع مصر تحذير من الأرصاد بشأن حالة الطقس يومي السبت والأحد في مصر «تيمور».. الذي لم أعرفه! Laser-free vision correction uses electrical current to reshape eye
Business Middle East - Mebusiness

النووي الإيراني سلاح عند اللزوم

حالة شد وجذب في التصريحات الأمريكية والاوروبية إتجاه خروقات إيران في برنامجها النووي. ما بين موقف بريطاني فرنسي يدعو لمشروع قرار "يلوم" إيران في إنتهاكها لبنود الإتفاقية النووية الموقعة عام 2015 وموقف أمريكي رافض وبشدة لأي تصعيد ضد إيران في

احذروا من سارقى الفرحة قبل أن يصوّبوا كعادتهم السكاكين!!

أتابع من بعيد لبعيد لأننى مازلت فى مدينة (كان)، ردود الفعل السعيدة والمبهجة بالفيلم المصرى (رفعت عينى للسماء)، الذى انتزع مناصفة جائزة (العين الذهبية) لأفضل فيلم وثائقى تسجيلى عرض داخل مهرجان (كان 77) فى مختلف المسابقات، حيث تنافس مع 22 فيلما شاركت فى كل

ولكن السودان لا بواكي لها

اعتدنا على حياة التريند بشروطه وضوابطه، فالخبر الأقوى والأكثر تأثيرا يسرق الأضواء فالأعين فالأذهان، وتندثر كل القضايا الأخرى وإن كانت لا تزال حية تريد من يحلها. ولكن هل من المنطقي أن ينشغل الأب بطفله المصاب بالسرطان، ويهمل طفله الآخر المصاب بحمى

«شرق 12».. تعددت الحكايات والحقيقة واحدة!

سوف يصبح هذا الفيلم هدفا للعديد من المهرجانات القادمة عالميا وعربيا، وبعدها غالبا وطبقا لم هو متعارف عليه فى مصر، سيجد مساحة فى العرض الجماهيرى المحدود داخل سينما (زاوية) التى تمنح مقاعدها إلى الفيلم الجيد بعيدا عن الرهان الدائم هل سوف يحقق إيرادات أم

«ترامب» تحت مرمى نيران «كان» بتوقيع مخرج إيراني!

قبل نحو 20 عاما شاهدت فى (كان) الفيلم الأمريكى التسجيلى الطويل (9/11 فهرنهايت)، للمخرج الشهير مايكل مور، المقصود بالتاريخ ضرب البرجين، فى أمريكا، الفيلم حصل على (السعفة الذهبية)، الشريط لم يخف أبدا نواياه، هدفه هو التقليص من حجم فرص جورج بوش (الابن)