امسكته بيدى، كالعادة، قبل أن استنشق روائح الصباح الجميلة، المعتادة على دخول غرفتى على استيحاء من بعض فراغات الستائر الداكنة، وسط ابتسامة وترقب لما سأجده من رسائل وإشعارات، وأحياناً مفاجآت قد تغضبنى وتؤدى إلى توتر، وربما تُدخل الإبتسامة على قلبي ولكني لا
في محاولة لقراءة أزمة الإعلام المصري وتداعياته السلبية على منظومة الرأي العام، والتي يمكن ملاحظتها في تآكل القواعد التوزيعية للإعلام القومي، وهجرة الكثير من الجمهور إلى وسائل التواصل الاجتماعى والقنوات الخارجية المعارضة لتوجهات النظام، وخطورة ذلك لما
في تصريح لوزير الخارجية الأميركي مايك بومبيو منذ أيام ذكر أن انسحاب القوات الأمريكية من سوريا لن يشكل نهاية للحرب ضد تنظيم داعش المتشدد، مضيفا أن ترامب قال: إن "الانسحاب من سوريا ليس نهاية الحرب على داعش، ونحن ملتزمون بها حتى بعد الانسحاب"،
لأول مرة في العصر الحديث يشهد العالم زيارة مشتركة لأكبر مرجعيتين دينيتين في العالمين الإسلامي والمسيحي لدولة عربية وهو ما سمي بـ"لقاء الاخوة الإنسانية" وفقا لشعار الزيارة التارخية المشتركة لفضيلة الإمام الأكبر الدكتور أحمد الطيب شيخ الأزهر
بعنوان "وفاء وولاء"، تابعت ضمن الملايين حول العالم اختتام المهرجان الوطني السعودي للتراث والثقافة "الجنادرية 33" الأربعاء الماضي، بعد 21 يوماً من الفعاليات، أيام ونجاحات ستبقى عالقة في الذهن لما حققه المهرجان وبما قُدم خلالها من
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه