من أي بَأْس خُلق الصبر؟ إلى أي مدى تَمَسُكنا به يعصِمُنا؟ وكيف لي ألا أفلته من بين راحتيّ؟
واهجُر كلّ ما يؤذيك!
معذرة لقَلْبِك، فلن تستطيع في كثير من الأحيان.
هناك من يحمل بأهدابه أشواك الصبر، تظل تجرح راحتيه عمرًا، ولا يفتأ يصارع البقاء بإرادة
* المحام الذي قدم بلاغاً ضد منى زكي وفيلم «أصحاب ولا أعز» هو نفسه الذي قدم البلاغ ضد أحمد حلمي وفيلم «واحد تاني» !
* بطل الفيلم نموذج لأجيال عديدة افتقدت «الشغف» ولما استيقظت اكتشفت أن أحلامها دُهست وطموحاتها
على جدار معبدي
حفرت بعض الرموز
بيتا صغيرا وساقية
يدا وفأسا
وسنابل ذهبية مائلة
وبعض الحروف ترسم دائرة
على جدار معبدي
أسطورة حرب
ترنيمة سلام ونقش لقلب
ومازالت الحرب باقية
حصرت أعداد الضحايا
ولم أكن ضمن الأعداد
إذا لم يفعلها طلبة كلية الإعلام، فمن إذن يجرؤ؟.. أسوأ ما حدث ليس أن يعترض البعض على حفل تنكرى أقيم بالكلية، من حق كل إنسان الاستحسان أو الاستهجان، ولكن ليس من حق أحد المصادرة.
لم يمارس طلبة كلية الإعلام جامعة القاهرة شيئا يستحق غضب المجتمع، وتعتبره
غداً يكمل عادل إمام 82 عاماً من عمره المديد والسعيد بإذن الله، عادل بحق أيقونة عربية، متكاملة الأركان، توحد العرب على حبه مثلما توحدوا على حب أم كلثوم وفيروز وعبد الوهاب. غاب عامين؛ ليس فقط عن الاستوديوهات، ولكن عن الحياة الاجتماعية، بسبب
تتشكل التحالفات، وتشتعل المشاعر، وتتغير السياسات العالمية ــ وقد يحدث الكثير أثناء العشاء والكوكتيلات.مهما كان الوقت، تحمل دعوة العشاء أهميةً خاصة. لطالما استُخدم الجلوس لتناول وجبة مع الأصدقاء أو الزملاء أو المنافسين عبر الثقافات وعلى مر العصور كفرصة للتواصل والمشاركة والاحتفال.
اعتاد الملوك والملكات إقامة الولائم الباذخة لاستعراض الثروة والرخاء والسلطة. في منتصف القرن العشرين في أمريكا، كانت