وقع في يدي الأسبوع الماضي عملة ورقية من فئة الجنيه المصري، كتب أحدهم عليها بقلم أزرق عريض (اطمن أنت مش لوحدك) ٠
كان واقع تلك العبارة على قلبي كالسحر، توقفت للحظات في صمت أتعجب من رحمة الحبيب.
فهل الجملة جديدة؟ هل لأول مرة أسمعها؟ ولماذا
أود لو أعانق أسراب الطيور..... مهاجرة
أود لو تحملني الرياح كأنفاس الربيع
ترى؟؟؟
هل كان السحاب يحمل فوق متنه حكايتي؟
يمطر على الأرض شعراً....... فتنبت قصائدي
ترى؟؟؟
هل لامست كلماتي يوماً...... ما وراء أضلعك؟
قلبي البكر لم يزل
كل أنظار متعهدى الحفلات توجهت صوب مدينة (العلمين)، قطعًا خبر يسعد كل مصرى، عندما تشير إليها (البوصلة) وتنشط الحياة السياحية والاقتصادية أكثر فى هذه المدينة الغالية على قلوبنا، فهى إحدى مدن محافظة (مطروح)، التى خلدتها ليلى مراد فى فيلم (شاطئ الغرام)،
أفزعتنني الكلمات التي لها مذاق اللكمات، بعد أن أطلقتها المطربة الشهيرة، لتصيب مطلِّقها المطرب المغمور في مقتل. اختارت أن توجه قذائفها من خلال منصة البرنامج الذي يتمتع بمساحة عريضة من المتابعة، فأصبحت «ترينداً» في لحظات.
قررت أن تفتح الباب
(أنا مهما أشوف العجب/ وأطوف بلاد ياما/ أجمل جمال أنظره/ هو جمال بلدى/ هو جمال بلدى/ هو جمال بلدى/ هو جمال بلدى/ هو جمال بلدى/ هو جمال بلدى)، ووصلت الرسالة، المطرب الشعبى الكبير محمد طه يقصد جمال عبدالناصر، كان يخشى أن يعتقد أحد خطأ أنه يغنى للوطن
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه