غلق قاعة توت عنخ آمون بالمتحف المصري اعتبارًا من 20 أكتوبر تغريم مرتضى منصور 15 ألف جنيه بتهمة سب وقذف خالد يوسف ليس مجرد "فكرة" ابتكار إمارتي لعلاج الخرف.. بدء التجارب السريرية لـ"الذكريات الاصطناعية" باليوم العالمي للزهايمر نقيب السياحيين: عدة دول حولت رحلاتها نحو مصر بسبب الظروف الجيوسياسية بالمنطقة عبد الحليم يغنى (السح الدح امبوه) !! أوركسترا الحياة تعود للعزف لأول مرة.. الوطنية للإعلام تحتفي بالعام المصري الجديد وتعرض وثائقي "عقارب الشمس"
Business Middle East - Mebusiness

عاشت الأسامي

النائب الذى تقدم بهذا الاقتراح لمجلس النواب، بمنع الآباء والأمهات من إطلاق أسماء محددة على أبنائهم، لا أتصور أن هناك أغلبية من الممكن أن تتبنى هذا الرأى ليصبح قانونًا، وإلا صارت كارثة متكاملة الأركان، ولا أتصور أن هناك صوتًا فى الدولة يدعو لكى تقنن

الأسد في الغابة.. ومن يأكل من؟!

اعتبر نفسه أسداً يسيطر على الغابة، وقال: «الأسد عندما يغيب، الغابة تسيب»، ردت عليه: «أنا أعرف أن امرأة الأسد تأكل الأسد». إنه أحد فصول خلاف المطربة شيرين مع مطلقها المطرب حسام حبيب، انتقل الصراع لـ«السوشيال ميديا»،

مشوار الألف ميل يبدأ بخطوة

عندما أصبح الرسام بابلو بيكاسو مسنا، كان جالسا في أحد مقاهي إسبانيا .... يشرب القهوة ثم أخذ يرسم على منديل ليس بهدف الرسم في حد ذاته بل مثلما ترسم الورود وأوراق الأشجار في جانب الكتاب الذي تدرس فيه ..... ولكنه بابلو بيكاسو .... فكانت عبارة عن لوحة

شيل ده من ده!

(يوم ما ح تلاقونى اعتزلت ح تعرفوا إن ربنا راضى عنى)، كثيرا ما أشعر وأنا أتابع أحاديث عدد من نجومنا كأنهم ينطبق عليهم توصيف (حافظ مش فاهم)، المطرب الشعبى قال إنه ينتظر أن يتم الله نعمته عليه ويعتزل، (كلام جميل وكلام معقول) يدخل تحت مظلة حرية الإنسان فى

قضية عائلية وليست دينية!

تداعيات نتابعها هنا وهناك بعد أن كتبت طليقة النجم الشهير كلمة تحمل عتابًا لابنتيها، وبين السطور أشارت إلى يد زوجها السابق فى إثارة مشاعر القنوط لدى أقرب الناس إليها، مثل هذه الخلافات وغيرها مهما بلغت قسوتها على النفس إلا أنها بين الحين والآخر لا يخلو