(الغاية لا تبرر الوسيلة)، و(ما بنى على باطل فهو باطل)، كم مرة رددنا هذه الكلمات التى لا يتطرق الشك أبدا إليها، إلا أن فى الحياة العديد من الوقائع تكذبها، الغاية بررت عددًا من الوسائل غير الشرعية، لديكم مثلًا إسماعيل ياسين بدأ مشواره فى الثلاثينيات
الواقعة لها طرفان، أحدهما مقيد ومعزول وغير مسموح له بالخروج للرأي العام، والآخر حر طليق يعيد رسم الوقائع كما يحلو له. لن تجزم بشيء، كل حكاية تتردد سوف يساورك قدر من الشك في حدوثها. قبل أن تلتقط أنفاسك وأنت تتابع خيطاً ما يحمل ظلاً من الحقيقة، سوف يقتحمك
عندما وضع العالم يده على "الاختراع الأدبي"، المُسمى ب "اعترافات جان جاك روسو"، التي حملت بوحاً أو فضحا للعائلة، أثارت الكثير من الجدل، حتى أنها غيرت حال السيرة الذاتية، التي بدا وكأنها اكتسبت شرعية جديدة، ومع توالي كتب الاعترافات،
دائما ما يشغل عقول الفلاسفة على مر العصور العديد من الأسئلة الوجودية المحيرة للعقل والوجدان والتي من أهم خصائصها أن لا وجود لتفسير أو مفهوم ثابت لها .... مثل السؤال المستمر عن مفهوم الحياة...
الحياة هي الوجود .... هي استمرار بقاء الروح في الجسد ....
24 أكتوبر من كل عام تحتفل محافظة السويس بالعيد القومي لها، ففي مثل هذا اليوم والشهر من عام 1973،
حين تصدت المقاومة الشعبية بالمحافظة تساندها قوات من الجيش والشرطة، عندما حاولت القوات الإسرائيلية المتسللة عبر ثغرة الدفرسوار دخول المدينة بقيادة
في موقف يتناقض تماماً مع التركيبة الشخصية للمخرجة إيناس الدغيدي، قررت العدول عن إقامة حفل ضخم احتفالاً بزواجها برجل أعمال مصري، وكانت قد أعلنت أنهما قد عقدا قرانهما مؤخراً، وفي انتظار موعد الفرح. كان من المنتظر -كالعادة- أن يحضر الحفل -بالطبع- كثير من النجوم والنجمات، ليصبح هو «الترند»؛ لكن إيناس اكتفت هذه المرة بـ«ترند» خبر الإلغاء، وستقيم فرحاً محدوداً للأصدقاء المقربين من