سألنى الإعلامى هشام عاصى، مقدم برنامج (صباحك مصرى) فى «إم بى سى»، عن تقديم الشخصيات العامة دراميًا، أجبته علينا أن نتعامل معهم كبشر وليس كأساطير، فهم أيضًا يُخطئون، وضربت مثلًا بمسلسلى (أم كلثوم) و(أسمهان)، الأول حرص على أن تظل (الست) ملائكية
نتابع الآن على مواقع التواصل الاجتماعي ما يجري من تناقض في الآراء، حول مسلسل «الضاحك الباكي»، إخراج محمد فاضل، والذي يتناول حياة نجيب الريحاني، أحد أهم أساطين الكوميديا الذين أسعدوا الملايين، ولا تزال أفلامه تعد من المصادر الطبيعية للبهجة،
صوتك جميل ولكنك لست بعبدالوهاب .... يمكنك التمثيل ولكن ... أين أنت من عمر الشريف؟! .... هل ستؤلف رواية أفضل من نجيب محفوظ ؟؟؟ هل ستكتب كتابا أعظم من مصطفى محمود ؟؟؟ هل ستكتب مسرحية أروع من توفيق الحكيم ؟؟؟ .... هل تعتقد أن بإمكانك التفوق بإبداعك عن من
هانى امتد به المقام سبع سنوات، هناك دائرة بيدها القرار كانت حريصة على بقائه على الكرسى أطول فترة زمنية، حتى يتسنى لهم ابتزاز عدد من المطربين الذين أطلق عليهم (مهرجانات)، وسوف يظلون كذلك، رغم أن المسمى الرسمى حاليًا المعتمد فى النقابة (أداء صوتى)، أنا
(سنموت بالطبع فى النهاية، سنموت مثل كل الناس، ولكن يجب ألا نموت مهزومين) هكذا قالها وأضاف (لا أفهم معنى للموت، ولكن ما دام محتمًا، فلنفعل شيئًا يبرر حياتنا، فلنترك بصمة على هذه الأرض قبل أن نغادرها).
تلك كانت بعض ومضات الكاتب الكبير بهاء طاهر فى
في موقف يتناقض تماماً مع التركيبة الشخصية للمخرجة إيناس الدغيدي، قررت العدول عن إقامة حفل ضخم احتفالاً بزواجها برجل أعمال مصري، وكانت قد أعلنت أنهما قد عقدا قرانهما مؤخراً، وفي انتظار موعد الفرح. كان من المنتظر -كالعادة- أن يحضر الحفل -بالطبع- كثير من النجوم والنجمات، ليصبح هو «الترند»؛ لكن إيناس اكتفت هذه المرة بـ«ترند» خبر الإلغاء، وستقيم فرحاً محدوداً للأصدقاء المقربين من