تحتفل القوات البحرية المصرية بعيدها الخامس والخمسين، الذى يوافق يوم الحادى والعشرين من شهر أكتوبر عام 1967 ذكرى إغراق المدمرة إيلات، والذى يعد أحد أعظم الإنتصارات للبحرية المصرية.
أن المجد الذي تحقق فى هذا اليوم كان أكبر برهان على قوة وعزيمة رجـال
(تِفرق كتير) عندما يجلس على الكرسى فنان وأيضا مثقف.. وهذا هو ما حدث مع يحيى الفخرانى، عضو مجلس الشيوخ فى لجنة الثقافة والإعلام والسياحة والآثار، بعض من الفنانين الذين سبقوه للجلوس على هذا المقعد اعتبروا الأمر نوعا من التكريم، أشبه بمكافأة نهاية الخدمة،
انتبه قلبى لهذه الرسالة الإنسانية شديدة الخصوصية فى محتواها، وعظيمة العذوبة فى معانيها، وهى ليست مخاطبة عابرة يوجهها أب فى خريف العمر إلى ابنه الوحيد الذى هو فى مقتبل العمر، وإنما وصية تهز الكيان وتفتت الفواصل وتجدد الوصال، فيتدفق الأب
تهتم مصر على مدار السنوات الأخيرة بالرمال السوداء، التي تعتبر مصدرا مهما للغاية للثروة المعدنية، لما تحتويه من كنوز طبيعية ومعادن اقتصادية كبرى.
ووجه الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ مؤخرا بتعظيم القيمة المضافة للمعادن الاقتصادية المستخلصة من الرمال السوداء
للضوء طبيعة فيزيائية تتأثر به العين البشرية وتقرؤه تماماً كما تقرأ الكلمات في أي كتاب، مما يؤثر وبشكل كبير في إيصال المعلومة للعقل بشكل صحيح، فالعين بما أنها أحد الأعضاء البشرية المعبرة عما يدور في خلد الإنسان، هي أيضاً من الأعضاء المسؤولة عن دخول
في موقف يتناقض تماماً مع التركيبة الشخصية للمخرجة إيناس الدغيدي، قررت العدول عن إقامة حفل ضخم احتفالاً بزواجها برجل أعمال مصري، وكانت قد أعلنت أنهما قد عقدا قرانهما مؤخراً، وفي انتظار موعد الفرح. كان من المنتظر -كالعادة- أن يحضر الحفل -بالطبع- كثير من النجوم والنجمات، ليصبح هو «الترند»؛ لكن إيناس اكتفت هذه المرة بـ«ترند» خبر الإلغاء، وستقيم فرحاً محدوداً للأصدقاء المقربين من