العالم الحر سيفيق من السبات العميق الداعم لإسرائيل، ثمة تراجع واضح في مواقفه، ومع ذلك لا زالت الحكومة الألمانية تدعم إسرائيل، إنهم يرون أن دعم إسرائيل أمر مقدس في ألمانيا ويلعبون على شعور ألمانيا بأنها مثقلة بالذنب عندما يتعلق الأمر بالشعب اليهودي؛
لا ملامة على مرتكب ذنب خص به نفسه بالعذاب، وكل الملامة على من صار داعيا لارتكاب ذنب ما؛ طواعية من نفسه ليبرر لنفسه وللناس ارتكاب الذنب، فهناك من يرتكب الذنب سرا فيأخذ إثم الذنب، وهناك من يرتكبه جهرا فيأخذ إثم الذنب والفتنة، ولكن يظل الأخطر على المجتمع هو
فجأة استحوذت على الميديا أغنية (دقوا الشماسى) بعد أن صارت إعلانا لأحد المنتجعات الصيفية، كالعادة هناك من أعلن غضبه لمجرد إحياء الأغنية لأنه تذكره بالمايوه، أو سماعه صوتا آخر غير عبدالحليم حافظ، أو لأن هناك تغييرا فى اللحن الذى صاغه بعبقرية وخفة ظل منير
لماذا اختار معظم أهل الصوفية "اللون الأخضر" في أعلامهم، في حين اختار آخرون اللونين الأبيض والأسود؟ وهل لهذه الألوان دلالة في علم التصوف، ولدى الطرق الصوفية المختلفة في مصر، وخارجها؟
تقول الباحثة د. نوران فؤاد في كتابها "الصوفية في مصر
في مرآة الروح أبحث عن ذاتي،
أتأمل الصورة لكن لا أرى سوى الفراغ،
أسأل الصدى، من أنا في هذا الزمان؟
أين ذهبت ملامحي، أين اختفت ألواني؟
أنا السائر في درب الحياة بلا خطى،
أنا الغريب في وطن الأحلام والأمنيات،
أنا الصوت الهامس في صمت
تعرضت ممثلة دول الاحتلال الإسرائيلي لهجوم لفظي على الهواء أمام محكمة العدل الدولية، خلال جلسة اليوم الجمعة للنظر في دعوى جنوب إفريقيا ضد كيان الاحتلال.
وعرضت قناة "القاهرة الإخبارية"، الموقف المُحرج الذي تعرضت له ممثلة إسرائيل، حيث كانت ثد طلبت ممثلة إسرائيل، من المحكمة رفض القرار الخاص بتعديل الإجراءات المؤقتة من جانب دولة جنوب أفريقيا، ليرد عليها أحد الحضور بأنها