غلق قاعة توت عنخ آمون بالمتحف المصري اعتبارًا من 20 أكتوبر تغريم مرتضى منصور 15 ألف جنيه بتهمة سب وقذف خالد يوسف ليس مجرد "فكرة" ابتكار إمارتي لعلاج الخرف.. بدء التجارب السريرية لـ"الذكريات الاصطناعية" باليوم العالمي للزهايمر نقيب السياحيين: عدة دول حولت رحلاتها نحو مصر بسبب الظروف الجيوسياسية بالمنطقة عبد الحليم يغنى (السح الدح امبوه) !! أوركسترا الحياة تعود للعزف لأول مرة.. الوطنية للإعلام تحتفي بالعام المصري الجديد وتعرض وثائقي "عقارب الشمس"
Business Middle East - Mebusiness

عن معني الكلمات في مرآة الآخر

ليست الكلمات مجرد أصوات تتناثر في العدم، ولا الأفعال حركات عابرة تُسجَّل في سجل الذاكرة. إنها، في حقيقتها، رموز منقوشة لا تنبض بالحياة إلا حين تلامس وعيًا آخر. هنا، تبدأ المأساة الفلسفية: فالمعنى ليس سجينًا في الكلمة، بل يولد في رحم الوعي الذي

في بيتنا (فار) !

أرجوك لا تضع همزة على الألف، أقصد (فار) وليس (فأر) وهي اختصاراً (VAR)، وتعني التحكيم بمساعدة الفيديو، التقنية الحديثة المستخدمة حالياً في عدد كبير من مباريات كرة القدم، ومن البدهي أن تنتقل لباقي الألعاب. بدأت على استحياء قبل خمس سنوات، حتى حصلت على

«هايدي» بقعة ضوء أطفأناها!!

(آفة حارتنا) صارت المبالغة فى كل شىء، حبا أو كرها، سعادة أو حزنا، هذا التطرف دفعنا بدون أن نقصد إلى أن نضع ظلالا سوداء على لمحة مضيئة أقدمت عليها الطفلة هايدى بكل براءة، الكل توجه للحفاوة من أول المجلس الأعلى للطفولة والأمومة، حتى مطاعم الأكل أطلقت اسمها

قراءة في معركة تيمور وشفيقه (منصب يعلو… أم أمان يحتضن؟)

في أعماق التجربة الأنثوية، يقيم صراع لا يهدأ بين قوتين متقابلتين: الطموح والأمان. ليسا خيارين عابرين، بل قطبان وجوديان يجذبان الروح في اتجاهين متضادين ظاهريًا، متكاملين جوهريًا. فالمرأة تجد نفسها، مهما اختلفت ظروفها، ممزقة بين ذاتٍ تطمح لإثبات مكانتها

قوالب الوجود

نولد في هذه الدنيا ونحن محاطون بقوالب خفية، أشبه بهياكل غير مرئية، ترسم ملامح مساحتنا الأولى: قوالب العائلة، المجتمع، التعليم، العادات، وحتى تصوراتنا عن أنفسنا. بعضها يتسع مع نموّنا، يتشكّل وفق حركتنا، كقالب يلين كلما دفعناه إلى الخارج. ومنها ما هو صلب