روح صديقى وائل الإبراشى سعيدة بعد حكم المحكمة برفض الدعوى التى أقامتها شقيقته لإلغاء وصيته بمنح الشقة التى كان يعيش فيها مع زوجته، إلى ابنتهما الوحيدة جيلان، بحجة أنه كتبها وهو يعانى من مرض الموت، وهو ما يبطل تنفيذ الوصية.
كان وائل قد أصيب بكورونا
يحكى أن حاكم دولة من قديم الزمان كان يعانى من أزمات مالية كبيرة، وحاول كثيراً مع مستشاريه أن يحلها ولكن دون جدوى، ومن أحد البنود التى كان يتكفل بها إعطاء معاش شهرى للمسنين فى دولته، وهذا كان يتكلف أموالاً طائلة لأن عددهم كان كبيراً للغاية، وعلى أيامه لم
في بيئة الأعمال الحديثة، تُقدَّم الترقية غالبًا كوسام شرف يعلّق على صدر الموظف المثالي، باعتبارها نهاية مشوار من الإنجازات وبداية مرحلة أرقى، لكن، ماذا لو كانت هذه الترقية طريقًا مفروشًا بالتعقيدات لا بالزهور؟ وماذا لو تحولت من "حلم مهني" إلى
في أحد أحياء القاهرة العريقة وهو حي بولاق على ضفة نهر النيل يوجد متحف فريد من نوعه وهو متحف المركبات الملكية، ذلك المتحف الذي يصور لمحات بارزة من تاريخ مصر الحديث. بمجرد أن تقف أمام مبنى ذلك المتحف الذي تتميز واجهته بالجمال المعماري الفريد تدرك أنك أمام
(العذاب امرأة) فيلم شهير أخرجه أحمد يحيى عام ١٩٧٧، استطاعت نيللى من فرط دهائها أن تُفقد محمود ياسين حتى ذاكرته، صار الشك يسكن قلبه وعقله فى حقيقة أبوته لابنهما.
مدرك طبعا أن الانتقام غريزة شريرة، لا تفرق بين رجل وامرأة، إلا أن انتقام المرأة دائما خارج
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه