مصر والسعودية، هما قطبا العلاقات والتفاعلات في النظام الإقليمي العربي، وعليهما يقع العبء الأكبر في تحقيق التضامن العربي، والوصول إلى الأهداف الخيرة المنشودة التي تتطلع إليها الشعوب العربية من المحيط الأطلسي إلى الخليج العربي ؛ وعلى الصعيد الإسلامي
تقريبًا شاهدنا نفس اللقطة فى العديد من الصحف والمواقع الإخبارية، الإعلامى الكبير والصديق العزيز محمود سعد فى المنتصف، وعلى يمينه ويساره عدد من القيادات الإعلامية وبينهم صاحب الفكرة أحمد المسلمانى رئيس الهيئة الوطنية للإعلام، الفكرة هى أن برنامج (باب
غدًا السبت الموافق ٢٣ أغسطس هو عيد العذراء مريم كلية الطهارة، البتول، والدة الإله، أم النور الحقيقى، المباركة فى النساء، القديسة الأمينة الشفيعة لجنس البشرية، لا توجد امرأة فى الكون تنبأ عنها الأنبياء واهتمت بها الكتب السماوية مثل مريم العذراء، ما أكثر
على الرغم من انتشار متاحف الطفل في عدد من الدول داخل عالمنا العربي إلا أن الفكرة ما تزال لا تحظى بالدعم الكافي من الجهات والهيئات الثقافية، فضلًا عن ضعف التغطية الإعلامية لأنشطة تلك المتاحف أو التوعية بأدوارها الثقافية المهمة.
لم تعد تلك المتاحف مجرد
لا أتذكر أننا التقينا من قبل، أتحدث عن مدير التصوير الراحل تيمور تيمور، ولكنى أشدت بالكثير من أعماله وآخرها مسلسل «جودر» بجزأيه الأول والثانى، وقبله «الإمام»، وأعجبنى أنه تشبث باسم تيمور تيمور. أعلم أنه اسمه الحقيقى ولكن نادرًا ما
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه