قبل أن تصعد روح دلال عبد العزيز إلى بارئها بنحو أسبوعين، اشتعلت «السوشيال ميديا» بالسبق الصحافي الملعون، عدد من الفنانين صدقوا، وكتبوا العزاء على صفحاتهم، ومواقع صحافية متعددة نشرته، وبعضهم لم يكتفِ بهذا القدر، بل كنا نقرأ آخر كلماتها ووصيتها
ولد الشيخ محمود خليل الحصري بقرية شبرا النملة بمحافظة الغربية؛ من جمهورية مصر العربية عام 1335هـ. حفظ القرآن الكريم؛ وكان له من العمر ثماني سنوات؛ وعين بعد في العديد من المساجد لقراءة القرآن وإقرائه.
في عام 1363هـ تقدم لامتحان الإذاعة فجاء ترتيبه
يجيد المخرج شريف عرفة، قراءة الحياة الفنية بأدق تفاصيلها، والجمهور بكل أطيافه، والنجوم بعمق مواهبهم المسكوت عنها قبل المكشوف عنها.
نموذج استثنائى للسينمائى المحترف، يقدم النغمة الدرامية والجمالية التى يحلم بها، وفى نفس الوقت يقرأ شفرة الجمهور ليصبحا
حملت أحداث الحرائق في الشقيقة خلال اليومين الماضيين، الأوجاع لدى أبناء الوطن العربي، والشعب المصري بصفة خاصة، لتعلن مصر وقوفها التام إلى جانب الجزائر في محنتها التي نتُج عنها مصرع وإصابة العشرات من المدنيين والعسكريين، وهو الدعم الواجب بين الأشقاء
من داخل قرية (إحدى) من قرى وادي الطائيين الواقعة بشرقية سلطنة عمان، بين جبال شماء تمتاز بصفاء الجو والطقس اللطيف وطهارة البيئة، تتخللها أودية وجبال وعيون متدفقة، بالمياه ترى بها بساتين النخيل والأشجار المثمرة،
كان لنا لقاء أحد (معمرون سلطنة عمان)
اغلب مبدعينا عندما يواجهون نقدا سلبيا أو حتى سؤال يحمل قدرا من المشاغبة الفنية المطلوبة يعتقدون أن واجبهم الدفاع عن وجهة نظرهم والتقليل إلى حد السخرية على الملأ من الرأى الآخر، أعجبنى الأخوان طرزان وعرب (ناصر) فى ندوة مهرجان (القاهرة) بعد انتهاء عرض الفيلم، ورغم انهما محملان بجائزة أفضل إخراج من مهرجان كان قسم (نظرة ما)، واجها ببساطة سؤال عن الخوف من أن يلعب الفيلم دورا عكسيا، عندما يقدم شخصيات