ما هو الدرس المستفاد من حكاية رمضان والدكتوراه الملعونة؟ ستجدها فى نداء أطلقه عبدالسلام النابلسى وهو يناجى ربنا فى فيلم (شارع الحب) 1959 قائلًا (ما تبسطهاش أكتر من كده)، بعد أن ألقت زينات صدقى بحلة الملوخية على رأسه، كان منتهى أحلامه مجرد فقط طبق ملوخية،
(1)
جماعةٌ من البشر يحتمون بمظلة محطة خوفاً من رذاذ المطر والهواء البارد. يشتد المطر فيكاد الطريق يخلو إلا منهم. فجأة يظهر رجل يركض كالمجنون ثم يختفي في شارع جانبي. يركض في أثره مجموعة تتصايح "أمسكوا اللص"، ينجحون في الإيقاع به ويعيدونه
القارئ الشيخ محمد رفعت ولد يوم الإثنين ٩-٥-١٨٨٢ بحي "المغربلين" بالدرب الأحمر بالقاهرة؛ وقد كان والده محمود رفعت ضابطا في البوليس؛ وترقى من درجة جندي إلى رتبة ضابط؛ وبذلك انتقل ليسكن بـ"درب الأغوات" بشارع محمد علي.
كان الشيخ محمد
هذه المكالمة تلقاها المواطن أبوسمرة السكرة أحد راغبى السفر إلى الساحل الشمالى لقضاء آخر أيامه الصيفية، على رأى الست فيروز، وإليكم التفاصيل قبل الحذف.. «أهلا يافندم، مع حضرتك جهاز تنظيم شؤون الهجرة والإقامة بالساحل الشمالى، وزى ما هو مُدُّون قدامى
الفنان القدير محي إسماعيل ولد يوم 8 نوفمبر عام 1946م؛ في مدينة كفر الدوار التابعة لمحافظة البحيرة لأسرة مصرية بسيطة.
والده كان أحد كبار رجال التربية والتعليم بالمحافظة؛ ويحمل شهادة العالمية مع إجازة التدريس؛ بينما والدته كانت ابنة عمدة القرية؛ لديه من
اغلب مبدعينا عندما يواجهون نقدا سلبيا أو حتى سؤال يحمل قدرا من المشاغبة الفنية المطلوبة يعتقدون أن واجبهم الدفاع عن وجهة نظرهم والتقليل إلى حد السخرية على الملأ من الرأى الآخر، أعجبنى الأخوان طرزان وعرب (ناصر) فى ندوة مهرجان (القاهرة) بعد انتهاء عرض الفيلم، ورغم انهما محملان بجائزة أفضل إخراج من مهرجان كان قسم (نظرة ما)، واجها ببساطة سؤال عن الخوف من أن يلعب الفيلم دورا عكسيا، عندما يقدم شخصيات