حقيقة تتملكني غصة شديدة عندما أجد البنك الدولي يُدشن حملة عالمية للقضاء على الفقر، في حين أنني أرى الفقر ينمو مصاحباً لبرامجه.
ولأنني أتفق مع الهدف الأخير لحملته على الفقر، ولأن استفحال ظاهرة الفقر العالمي يُسأل عنها في الأساس هذا البنك الدولي وهذه
لقد تغير دور مدير تقنية المعلومات بشكلٍ كبير على مدى السنوات الأخيرة، حيث تطور من مجرد مشغل للشبكة ومجيب على الأسئلة المتكررة ليصبح خبيراً بالأعمال ومحللاً استراتيجياً. وعلى الصعيد الإقليمي، لقد كان التغيير ناجماً عن الموجة التالية من التقنيات الاجتماعية
رغم أن هناك مَنْ يرى مبالغة كبيرة في المقولة الشهيرة التي ترى أن تجارة الأدوية والعقاقير الطبية أكثر ربحاً من تجارة المخدرات، إلا أنني أعتقد أنها تعبر جيداً عن حجم الربح الذي تتحصل عليه الشركات العاملة في هذه الصناعة، لذلك قررت أن أدخل إلى عش الدبابير
يمكننا القول إننا نعيش في واحدة من أكثر البلدان تفرداً وتنوعاً في العالم بعدد سكانها البالغ أكثر من 9 ملايين شخص ينتمون إلى أكثر من 200 جنسية مختلفة يعيشون في تجانس ووئام تام داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
إلا أن التعددية ورغم فوائدها إلا أنها
في ذكراهم الطيبة يطيب لنا أن نستعيد حياتهم عندما كانوا بيننا يبدعون بأعمالهم الفنية التي ظلت وستظل ننهل منها قيماً تشكيليه وجمالية، والأهم أخلاقيات نفتقدها.
في مثل هذه الأيام رحل عنا شيخ النحاتين وواحد من أهم فناني النحت الذين أثروا الحركة الفنية
قبل 5 سنوات ظهر حوتا مرتديا حزاما قبالة سواحل النرويج، أطلقت عليه الصحف وقتها "الحوت الجاسوس"، مشيرة إلى أنه جاسوس روسي .
وكشفت صحف حل لغز الحوت الجاسوس، اليوم الخميس، حيث صرحت الخبيرة في الحيتان البيضاء، الدكتورة أولغا شباك، أن الحوت الأبيض لم يكن أداة تجسس، موضحة أنها تعتقد أنه ينتمي بالفعل إلى الجيش الروسي وكان يجري تدريبه على حراسة قاعدة بحرية في الدائرة القطبية الشمالية، لكنه هرب