إينوكليز.. اكتشاف حمض نووي في الفم يقلل خطر بعض أنواع السرطان مصر: القبض على صانعة محتوى جديدة بتهمة الرقص بملابس خادشة للحياء العام في اليوم العالمي له.. "العالمية للأرصاد" تعلن انكماش ثقب الأوزون "مونتريال تتحدث العربية" في 3 أكتوبر القادم مارلين مونرو في الجنة!! متحف زايـد الوطني.. حدث ثقـافي عالمـي مُنتظَر دراسة أسترالية: النظام الغذائي المعتمد على مركبات طبيعية يحد من اضطرابات النوم "تقنية مدكور".. اعتماد ابتكار مصري عالميا لأول مرة في علاج الأكالازيا
Business Middle East - Mebusiness

صلاح.. قلب وعقل وقدم!

الصورة التى انتشرت لـ «مو صلاح» بينما زميله تريزيجيه يضع قدمه اليمنى على ساقه وكأنه يوجه لها تحية على التمريرة القاتلة التى أرسلها له بكل دقة، وجاءت إليه (مقشرة) فلا يجد صعوبة فى تحقيق الهدف الثانى، لتصعد مصر إلى الدور قبل النهائى بهدفين،

«المحكمة» فضحت عورات المجتمع.. وعوار القوانين!

* المشاهد وجد نفسه مُطالباً بالنظر في قضايا عجز أساتذة القانون وعلماء النفس ونوابغ الطب ورجال الدين عن حسمها * صناع الفيلم أرادوا إنجاز فيلم قادر على الإنضمام إلى قائمة الأفلام التي غيرت القوانين * المخرج محمد أمين يفقد ظله بعيداً عن

حسن الرداد.. هل أخطأ؟

عندما حاصرت القوات الأمريكية العراق، مطلع الألفية، ذهب كل من عادل إمام ومحمد صبحى إلى هناك لتقديم عروض مسرحية، لم يلتق عادل صدام حسين، بينما طلبوا من محمد صبحى لقاء صدام، وتم نشر الصورة، كما أن صبحى قال مداعبا: (إذا كان الحصار الأمريكى أدى لكل هذا

أستاذ جامعي

تخرج من الكلية بتقدير عام امتياز مع مرتبة الشرف، أصبح معيدا، ليكمل دراسته للماجستير والدكتوراه، وفي النهاية أخذ الأستاذية. هل هذا يكفي ليكون أستاذا جامعيا؟ ... هل بالضرورة أن يكون النابغة في تحصيل العلم نابغة في توصيله؟ ... هل جعله هذا سويا للتعامل

وسط الجدل.. "أين تكمن الحقيقة؟" (1)

أشرف زكي ممدوح الليثي منى زكي أصحاب ولا أعز المثليين "الشواذ" نقابة الممثلين المجتمع الأزهر الثوابت والفكر الدخيل نور الشريف محمد رمضان كل ما سبق ماهو إلا تساؤلات تطرأ من حين إلى آخر في الشارع المصري وفي الغالب