تحتفل مصر وعدة دول حول العالم في 21 مارس من كل عام بـ"عيد الأم"، الذي يتزامن مع حلول فصل الربيع وهو فصل العطاء والصفاء والخير، ويختلف موعد الاحتفال بعيد الام من دولة لأخرى .
وترجع قصة اختيار يوم 21 مارس فى مصر؛ إلى الصحفي الراحل علي أمين
كان الدارج دائما أن لا وصول لمن لا يمتلك واسطة .... وكلما كبرت الواسطة "أي علو مكانة الشخص المسؤول" زادت فرصتك ولمع اسمك في وقت قصير .... ولكن بقي هذا من الماضي .... أو بصورة أدق ما زال موجودا ولكن بصورة أقل من قبل ...؛ لأن الناقد بالأمس كان
السيد بدير، أحد أساطين الفن فى مصر، الذى تولى فى بداية البث التليفزيونى- 21 يوليو 1960- مسؤولية إنشاء مسرح التليفزيون، كان زمن العرض لا يتجاوز 15 يوما فقط، وذلك من أجل زيادة رصيدنا من المسرحيات، التى يتم عرضها للجمهور تباعا، وأصبحت بالفعل هذه المسرحيات
مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي "اتحضر للأخضر"؛ تعد أول حملة بيئية يضعها رئيس في تاريخ مصر تحت رعايته لنشر الوعي البيئي وتغيير السلوكيات ؛وحث المواطن على المشاركة فى الحفاظ على البيئة؛ والموارد الطبيعية لضمان استدامتها حفاظا على حقوق الأجيال
أفضل ما ميز حفل الافتتاح: الوفاء وتكثيف الفقرات.. والرسالة الحضارية التي تبناها
رئيسة المركز القومي للسينما: شادي عبد السلام وآل التهامي مع سعد نديم وعاطف الطيب وحسام على وصلاح مرعي ونبيهة لطفي سينمائيين أفنوا عمرهم في صنع أفلام تبحث عن
اكتشف علماء من جامعة طوكيو اليابانية، نوع جديد من الحمض النووي أطلق عليه “إينوكليز”، عبارة عن حلقات كبيرة موجودة في بكتيريا الفم، تسهم في دعم صحة الفم والجهاز المناعي وتقليل خطر بعض أنواع السرطان.
وحسب أحد علماء الجامعة ويدعى يويا كيغوتشي، أشار إلى أن الدراسة على عينات لعاب 56 متطوعًا أظهرت أن نحو 75% من الأشخاص يحملون هذه الحلقات الوراثية دون علمهم.
وتحتوي “إينوكليز” على