ليس هناك شك أن نجيب محفوظ كان يكن تقديرا كبيرا للرئيس جمال عبدالناصر باعتباره كان أكبر نصير للفقراء في تاريخنا كله، وهذا المعيار كان في ذهن الكاتب دائما، فكان يفرح ويؤيد كل قرار يتخذه عبدالناصر، ومع ذلك كان ينتقد الأسلوب الحماسي في السياسة
الرصاص لن يحل الأزمة التى يتعرض لها السودان حاليا بل الحوار والجلوس على مائدة المفاوضات هى السبيل الوحيد لتجنب البلاد ويلات الحرب الأهلية التى ستقضى على الأخضر واليابس؛ والجميع فى السودان يخشى من تدهور الأوضاع إلى ما لا يحمد عقباه؛ وخاصة بعد خروج البعثات
للمدن الساحلية التي تطل شواطئها على البحار مذاق خاص إبتداء من سهولة تخطيط شوارعها الرئيسية باعتبارها شريطا موازيا للبحر تتفرع منه شوارع طولية وأخرى عرضية، وبالتالي سهولة السير في أرجائها وصعوبة التوهان أثناء التجوال في شوارعها، وإنتهاء بكونها تمثل حدودا
لا يبدو لي أن هناك ما هو أكثر تمثيلا للتاريخ الإنساني من الشعر، صحيح أن السرد يملك أفقا أرحب بالمساحة، وحرية أكبر في الصياغة، وقدرة أشمل على تدوين الأرقام والإحصاءات بجانب السير والمرويات إلا أن الشعر يظل المرآة الأكثر صدقا كونه صوت الإنسان نفسه. وتتجلى
من أقيم وأعظم ما تفعله بمن تحب أن تجعله يرى نفسه بعينيك.
عندما تلتقي من أحببت ردد في أذنيه أنك كنت ولازلت هنا وأنت تشير إلى قلبك.
إذا أردت أن تعيد إنسان للحياة ضع في طريقه شخص يحبه.
الحب هو السند الآمن، هو كل عبارة لا تحتاج لقولها، كل لفتة تخرج
أعلنت أميمة عبد الله، رئيس لجنة العودة الطوعية للسودانيين، عن تفويج نحو 100 ألف سوداني يوم الإثنين المقبل، ضمن خطة شاملة لتيسير العودة الطوعية، مشددة على أهمية زيادة عدد المستفيدين من المبادرة، خاصة في ظل تحسن الأوضاع الأمنية نسبيًا داخل الأراضي السودانية.
وأعربت رئيس لجنة العودة الطوعية للسودانيين، في تصريحاتها مع الإعلامي مصطفى بكري ببرنامج حقائق وأسرار المذاع على قناة صدى البلد، اليوم الخميس، عن