في 7 سبتمبر/ أيلول من كل عام يحتفل العالم باليوم العالمي لمرضي دوشين (World Duchenne Awareness Day) أو مرضي ضمور العضلات، وذلك بموجب قرار الجمعية العامة للأمم المتحدة في الدورة الثامنة والسبعين والمؤرخ 29 نوفمبر/ تشرين الثاني 2023م.
وقد دعت الأمم
يبقى الطفل دائما النسخة الأفضل من الإنسان؛ لأنه النسخة الأنقى والأكثر براءة وتلقائية. يحيا على سجيته ويتصرف حسب فطرته البدائية التي لم تُمس بعد؛ ولذلك إذا أردنا تفسير أي عائق نفسي قابلناه في الكبر يجب أن نعود إلى الطفل الذي كنا عليه لنرى ماذا حدث له حتى
يُمثل التعامل مع شخص بخيل المشاعر تجربة مُحبطة ومُرهقة، أشبه بالسير في صحراء قاحلة بحثًا عن قطرة ماء. هذا الشخص الذي يتوقع منك أن تكون بئرًا لا ينضب من العواطف والحنان، بينما هو لا يقدم سوى جفافًا وقسوة.
تجد نفسك أسيرًا لدائرة مفرغة من التوقعات غير
إنجازات غير مسبوقة من التنمية العمرانية بمختلف محافظات الجمهورية تشهدها الدولة المصرية بشكل متوالى على مدار الـ١٠ سنوات الماضية ؛والتى عملت خلالها على مسارات متوازية لتستطيع مواجهة اكبر ظاهرة تهدد حياة المواطنين وهى ظاهرة العشوائيات والمناطق الخطرة
نفى أحمد عيد ما كان يتردد فى دائرة صغيرة بالوسط الفنى ويشير إلى أنه هو الذى كتب (إيفيهات) محمد هنيدى فى عدد من الأفلام التى جمعت بينهما، مثل (همام فى أمستردام).. كان من الممكن أن يكتفى عيد بالصمت، فتنتشر الشائعة أكثر وأكثر، فهى كما تبدو تحمل كل مقومات
حين خيَّم الصمتُ الإلكترونيُّ ليومًا واحدًا، تجرَّد العالمُ من جلده دفعةً واحدة، كأنما خيطٌ سريٌّ كان يشدُّنا إلى بعضنا، وإلى أعمقِ ذواتنا، قد انقطع فجأةً، فهوينا في غياهبِ فراغٍ موحشٍ من وحدةٍ عارية. توقفت الأرض عن الدوران في محاجر أعيننا، فلو زاغت الشمسُ عن فلكها لحظةً، لما ارتعش لنا جفنٌ، بيد أن غياب إشعارٍ واحدٍ عن شاشاتنا هزَّ أركانَ أرواحنا، فبدت كأنها قصرٌ بلا عمدان.
انفرطَ عِقدُ الدرس في