يقولون إنه إن استطعت أن ترضى بعض الناس بعض الوقت فلن تستطيع أن ترضى كل الناس كل الوقت، وأضيف أنا يقينا جديدًا وهو أنك لا تملك أن ترضى أحدًا لا كل الوقت ولا بعضه، مهما حاولت وسعيت بما لديك من مهارات فى الإرضاء، لأنه لا أحد سيرضى عنك ولا هو أساسًا راضٍ عن
عمل استعراضى رائع خطف العيون والقلوب، دويتو (بنت الإيه) بين تامر حسنى ونيللى كريم، فى النسخة الخامسة من (جوى أورد)، مدلول كلمة (الإيه) بالعامية تعبير محايد يجمع بين النقيضين الاستحسان والاستهجان، ولكن عندما تنعت به إنسانًا ما، غالبًا ما ترتدى الكلمة ثوب
سأل المذيع أصالة قبل حفل «جوى أورد» عن الفنان الكبير دريد لحام، قالت: «بدى أشوفه»، واشتعلت بعدها «السوشيال ميديا» فى قراءة خاطئة، بقدر ما هى متعجلة وتتناقض تمامًا مع تركيبة أصالة النفسية، وحقيقة مشاعرها تجاه زملائها
بحكم تخصصي في مجال الزهور ونباتات الزينة، تتأثر كلماتي دائما بالزهور والأشجار والنخيل. في رحلة عودتي بالأمس من القاهرة للإسكندرية بالقطار وكما اعتدت، أراقب جانبي الطريق ففيه الكثير من الجمال والعِبَر لمن أراد أن يتعلم ويشاهد.
لاحظت وجود الكثير من
لا تخلو حياتنا اليومية من أشخاص في العمل أو الأسرة أو الجيران ما إن نقترب منهم في محاولة للتواصل إلا وتقابلنا معاملة هجومية وردود أفعال صعبة وشائكة. تتشابه هذه الاستجابات مع الأساليب الدفاعية التي يتخذها حيوان القنفذ عند الشعور بالخطر والتهديد حيث يستدير
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل