الأسرة المصرية عاجزة عن «دق الشماسي»! سياسة التجويع التي يقودها نتنياهو جيهان مديح: المشروعات القومية "شرايين حياة".. وخطى مصر ثابتة نحو التقدم جيهان مديح: السيسي نموذج إنساني.. وتمكين المرأة لا يعتمد فقط على دعم الدولة مصر تعلن تأجيل افتتاح المتحف الكبير لآخر العام بسبب الأحداث الإقليمية الراهنة الاحتياجات الأساسية للإنسان في عصر التكنولوجيا اكتب يا «حليم».. أخرجي يا «سعاد»! استدراكٌ مؤلم على غيابٍ لا يُعوَّض
Business Middle East - Mebusiness

شادية ومحمود الشريف وأنا و..«فتة الكوارع»!

بينما يزداد الصراع على لقب (صوت مصر)، بين أكثر من صوت مصرى جدير بكل تقدير، إلا أن هذا اللقب صار حصريا لصيقًا بشادية، جاءت الومضة الأولى لهذا اللقب من شادية، فهى التى منحت الشاعر محمد حمزة براعة الاستهلال وسحر البداية، عندما كان هو وتوأمه بليغ حمدى فى

الجثة

مضيت في طريقي بالردهة المؤدية إلى غرفة التشريح بخطوات واثقة فقد تعاملت مع الجثث عشرات المرات من قبل حتى صار الأمر أسهل بالنسبة لي من إعداد كوب من الشاي، ولكن فجأة ودون مقدمات وجدتني هذه المرة كلما اقتربت من باب الغرفة تسارعت دقات قلبي وبدأ جبيني في

بدون عنوان

الحياة سلسلة متلاحقة من المشاهد السريعة، فى الغالب لا نتوقف لحظات لنلتقط أنفاسنا ونحن نلهث خلفها بكل أسف نتصور خطأ أننا نعيش ونتواصل ونتفاعل مع مَن وما حولنا، لكن الحقيقة أننا نتسابق للوصول إلى النهايات دون الاستمتاع بتفاصيل الرحلة، وحين تنتهى رحلتنا فى

«هنو» يحسم الأزمة مبكرًا!!

قبل أيام قلائل، طلبت من وزير الثقافة د. أحمد هنو أن يحسم مبكرًا ملف مهرجان القاهرة السينمائى، وأنهيت المقال بتلك الجملة: (يجب المسارعة بالقرار أمس قبل اليوم). كل التفاصيل تؤكد أن الساعات القليلة القادمة سوف تشهد قرارًا بتعيين حسين فهمى رئيسًا للمهرجان

نجيب محفوظ والسينما والبدلة!

عندما يذكر اسم الكاتب الكبير «نجيب محفوظ»، يقفز على الفور فى البؤرة الأديب نجيب محفوظ، أهم وأشهر مبدع عرفته الثقافة العربية قبل وبعد حصوله على نوبل ١٩٨٨، هذا الوجه المضىء لنجيب محفوظ ككاتب روائى يخفى خلفه وجهًا آخر، ربما كان أقل حضورًا عند