النجاح... ليس تمام الحكاية، بل صفحة واحدة مُذهبة في سفر الحياة المديد.
هو ذلك الوجه البهي الذي تستشرفه الأنفس طموحًا، وتُحدّق فيه العيون إعجابًا، وتهتف له القلوب ابتهاجًا. يزهو في بؤرة الضوء، مُوهمًا إيانا ببلوغ الغاية، لكنه في جوهره ليس إلا شطرًا من
نمدُّ أيدينا لا لتُمسِك بشيء، بل لتُفلِت كلّ ما أثقل أرواحنا دون جدوى.
نتوقّف عن المناداة، لا يأسًا، بل احترامًا لصدى لم يَعُد يردّ، ونكفّ عن اللهاث خلف أبوابٍ أُغلِقت، ليس عجزًا، بل لأن الكرامة لا تطرق سوى من يُحسن الفتح.
نُسكت الضجيج الذي يعربد
ألقاب عديدة ارتبطت باسم الفنان الكبير، حسن حسنى، فهو تارة (الجوكر) حيث تتعدد الأدوار التى تسند إليه، وقماشته الإبداعية قادرة على إقناعنا بها، كما أنه بزاوية أخرى (المشخصاتى) الذى يذوب تمامًا فى مفردات الشخصية، من الممكن أن يصبح (الأسطى) المرجعية التى
تمنيت أن أكتب هذا المقال منذ انفجار ردود الأفعال حول قضية الطفل ياسين، كنت أقرأ آراء متطرفة من زملاء وأساتذة أعزاء، مسلمين وأقباطا، أطلوا على الجريمة بإطار طائفى بحت، رغم أنها ليست لها علاقة بالدين.. الغريب أن عددا منهم دورهم هو إخماد نيران الطائفية،
الجمهور العربى تابع فى العديد من البرامج تفاصيل حياة الفنانين التى تنشرها «الميديا»، زوج يفضح زوجته التى صارت طليقته، وآخر يعلن أنه سيتزوج قريبا وأنه يعيش فى حالة حب، ثم نكتشف أنها مجرد فرقعة.
جزء من الفنانين يسعى لإمداد الصحافة والفضائيات
تحدٍ عالمي بالأرقام
يمثل التقدّم الذي أُحرز في علاجات الخلايا لعلاج الحالات الشديدة من مرض السكري محطة علمية بارزة. ومع ذلك، من المهم أن ندرك أن زراعة آلاف الخلايا المنتجة للإنسولين — رغم قدرتها على إنقاذ حياة المرضى وتحسين حالتهم بشكل مذهل — ستظل ذات تأثير محدود على مستوى العالم ما لم تصبح هذه العلاجات قابلة للتطبيق على نطاق واسع، وميسورة التكلفة، وآمنة وفعّالة على المدى