على جدار معبدي
حفرت بعض الرموز
بيتا صغيرا وساقية
يدا وفأسا
وسنابل ذهبية مائلة
وبعض الحروف ترسم دائرة
على جدار معبدي
أسطورة حرب
ترنيمة سلام ونقش لقلب
ومازالت الحرب باقية
حصرت أعداد الضحايا
ولم أكن ضمن الأعداد
إذا لم يفعلها طلبة كلية الإعلام، فمن إذن يجرؤ؟.. أسوأ ما حدث ليس أن يعترض البعض على حفل تنكرى أقيم بالكلية، من حق كل إنسان الاستحسان أو الاستهجان، ولكن ليس من حق أحد المصادرة.
لم يمارس طلبة كلية الإعلام جامعة القاهرة شيئا يستحق غضب المجتمع، وتعتبره
غداً يكمل عادل إمام 82 عاماً من عمره المديد والسعيد بإذن الله، عادل بحق أيقونة عربية، متكاملة الأركان، توحد العرب على حبه مثلما توحدوا على حب أم كلثوم وفيروز وعبد الوهاب. غاب عامين؛ ليس فقط عن الاستوديوهات، ولكن عن الحياة الاجتماعية، بسبب
مبادرة الإصلاح السياسي التي أعلن عنها الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ خلال حفل إفطار الأسرة المصرية؛ وإطلاق "حوار وطني"؛ مع كل القوى بدون استثناء ولا تمييز ورفع مخرجات هذا الحوار إلى رئيس الجمهورية شخصيا يعتبر (نقلة نوعية)؛ وتدشينا لمرحلة جديدة في
السير على خطى الغرب أصبح صفة ملازمة لنا .... ولو وقف ذلك عند موضة الملابس لكان الأمر سهلا .... ولكنه وصل إلى محاكاة في التقاليد والتصرفات بغض النظر عن الفرق بيننا وبينهم …. نقلد ونحن مغلقون أعيننا عن الحقيقة ....
أصبح طقس الزواج على الطريقة
فى عيد ميلاد (جارة القمر) التسعين الذى توحد العالم كله على صوتها وليس فقط اللبنانيين، تذكرت مصير ثلاث قصائد سجلتها فيروز قبل نحو ٤٠ عاما من تلحين الموسيقار الكبير رياض السنباطى لتليفزيون الكويت، إلا أنها لم تشأ أن تفرج عنها للتداول العام، يقولون إن فيروز لم تتحمس لطرحها للجمهور لا أمس ولا اليوم ولا الغد.
فى حوار قديم لزياد الرحبانى، لم يتحدث مباشرة عن مصير القصائد الثلاث، وأعتقد أنه ربما قبل