ذهبت كعادتي كل يوم أحد إلى المسجد؛ لمساعدة بعض المستوطنين في دراسة "اللغة الهولندية"، ولكنّي نسيت تمامًا أنه يوم الاحتفال بالكرنفال، فالشوارع مليئة بالعروض الكرنفالية؛ ما تعثر معه عليّ ركوب دراجتي، فترجلت عنها واضطررت للانتظار حتى يتسنى لِي
وجه الرئيس عبد الفتاح السيسي، إلى إمكانية تشكيل مجموعة من الشباب؛ ليتولوا مهمة الاهتمام بالصناعات اليدوية والتراثية؛ بمختلف محافظات مصر.
وليكونوا نقطة اتصال بين الدولة؛ والمصنعين بهدف إقامة المعارض؛ وتسويق تلك المنتجات والترويج؛ لها لكى تخرج تلك
ما الذى يحمله الزمن القادم لسعد لمجرد الذى حظى مع بداية نجاحه منقطع النظير فى عالمنا العربى بلقب (لمعلم)، أغنيته التى حققت أرقاما مليونية ولاتزال، وأدخلته هى وأغنيات أخرى موسوعة (جينيس). ملك المغرب محمد السادس كان قد منحه أرفع الأوسمة التى تقدم للشخصيات
مبادرة " خير مزارعنا لأهالينا" جاءت ضمن مبادرة الرئيس عبد الفتاح السيسي؛ لمحاربة الغلاء وتقدم للمواطن المنتجات؛ بأسعار في متناول المواطن محدودي الدخل وهي تتمثل في طرح سلع تابعة للمواطنين مباشرة.
والمبادرة هدفها الربط بين المنتج والمستهلك؛
هل رأيت صورة منى زكى بالحجاب؟.. لم أكن قد رأيتها بعد، رغم انتشارها على (النت)، كنت غارقًا فى مشاهدة أفلام مهرجان (برلين)، تأملت الصورة، لم أستوعب سر الاعتراض، مجرد (بوستر) لمسلسل منى القادم (تحت الوصاية) سيُعرض فى رمضان، ويخرجه محمد شاكر خضير، يتناول
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل