يوم الشهيد هو يوم مميز حتى وإن كان مجرد يوم يتم فيه استذكار الشهيد إلا أنه شيء عظيم؛ لأنه يوم يعيد ذكرى الشهيد البطل، ويخلد ما ضحى به من غال ونفيس في سبيل أن نعيش اليوم بأمان.
ففي هذا اليوم تعم الأرجاء مظاهر الاحفالات المختلفة، وتختلط مشاعر الفرح،
كررنا وصدقنا ولانزال المقولة الشهيرة (الجواب يبان من عنوانه)، المقصود غالبا عنوان المرسل إليه وليس الرسالة، لأننا لا نكتب فى العادة عنوانا للرسالة، وفى كلتا الحالتين، لا أتصور أن العنوان أو (البوستر) و(البرومو) يكفى.
أحيانا نعتقد أن سر النجاح أو الفشل
تنبع الحكمة أحيانا من أفواه جاعت وحرمت ملذات الحياة الاساسية، وكأن القدر ضن عليها بما جادت به لأناس أخرون غيرمكترة بما تسبب تلك الفوارق من عبث الافكار التي تقلب أقدارا فوق أقدار.
يحمل عنوان الرواية "صاحب الظل الطويل" الكثير من الغموض
الحرف يلوي مني الذراع لأكتبه
بمداد من العبرات........ ينسطر
الشعر خلجات نفسٍ تنتفض
لتسيل على الأوراق........ أحرفه
من يسأل عن القصيد
كيف أبنيه؟
فلا جواب عندي وإن نشدوا
الضبط مقصور عندي
ولا عوض
أجمع من الأيام حكمتها
وفوق
ونحن في طريقنا لمشاهدة مسرحية «ميمو» في «موسم الرياض» بطولة أحمد حلمي، قالت لي الإعلامية العربية: «أنا أضع أحمد حلمي في مصاف الأبطال»، أجبتها: «بطل العرض المسرحي»، ابتسمت قائلة: «أقصد بطلاً في موقفه
بعد عامين من الدمار والموت فى غزة، توقف العدوان الإسرائيلى الغاشم،الذى أسفر عن استشهاد 70 ألفا، وإصابة 200 ألف فلسطيني، وتدمير 95% من مساكن المُواطِنين بالقطاع.وتزايدت الآمال فى تحقيق السلام، ولكن آثار الإبادة الجماعية بغزة التى أكدتها المنظمات الدولية، سوف تستمر لعقود، مزروعة فى الذاكرة الجمعية وفى الأرض المدمرة، ما لم يتخذ المجتمع الدولى إجراءات عقابية حاسمة، فكيف يمكن للعالم أن يتطلع إلى مستقبل