منذ عدة أيام كان لي لقاء مع صديقاتي الحبيبات في نادي الصيد بالدقي. أتممت مشاويري وذهبت قبل الميعاد بساعة وكانت جلسة اطمئنان ومحبة. الصديق هو من تذهب إليه بحال متواضع وتعود من عنده بمشاعر أكثر هدوءا وقلب أكثر اطمئنانا.
بدأت التحرك قبل المغرب بساعة وربع
مؤخرا، أعلنها المصارع العالمى جون سينا ٤٧ عاما (انتهت الحكاية)، واعتبر أن العام القادم سوف يشهد نهاية حكايته مع عالم المصارعة الذى اعتلى فيه القمة، هذا هو عين العقل أن تجيد اختيار لحظة الذروة لتقول وداعا، وتبقى فى الذاكرة الجمعية محتفظا بصورة ذهنية تضعك
ضوء يتسلل من خصاص الأبواب، إنها آخر خيوط أشعة الشمس بنهاية النهار تتسلل عبر نوافذ وأبواب الوحدة الصحية حيث تأخذ الطبيبة غفوتها فى زمن لا يتعدى النصف ساعة، أسندت جبهتها على ساعديها فوق حافة المكتب دون الشعور بشيء.. يداهمها النعاس وتقاومه بشدة، حتى بدأت
أترقب فيلم (الست) الذى بدأ قبل أيام تصويره، تأليف أحمد مراد، وإخراج مروان حامد، أتشوق أن أرى أم كلثوم الإنسانة، تؤدى دورها هذه المرة منى زكى.
لدينا رصيد درامى سابق تناولنا فيه حياة (سيدة الغناء العربى)، أشهرها مسلسل (أم كلثوم)، تأليف محفوظ عبد الرحمن،
الوثيقة تظل للأبد وثيقة، إلا أن السؤال: هل هي منزهة عن الخطأ أو التلاعب؟ والسؤال الأهم: هل صاحب الواقعة يرويها كما حدثت بالضبط، أو كما تمنى حدوثها حتى لو خاصمت الحقيقة؟
بعض الشخصيات العامة عندما يسردون بعد مرور زمن تفاصيل حياتهم بالصوت والصورة،
في تونس الخضراء قبل تسع سنوات أثناء انعقاد مهرجان «قرطاج» السينمائي، الذي تم فيه تكريم النجم الكبير عادل إمام بمنحه «التانيت الذهبي التذكاري»، كما أن الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي منحه وسام رئيس الجمهورية للثقافة.
وفي الحفل وكنت حاضراً، أمسك عادل إمام بالميكروفون قائلاً: «مصر أم الدنيا»، انفعل أحد شباب الممثلين التونسيين قائلاً: «إذا كانت مصر (أم