انتشرت على (النت) تلك المقارنات الرقمية، التى تشير إلى الفارق بين نجوم الغناء من خلال سعر التذكرة فى مهرجان (العلمين)، والذى يضم العديد ممن نطلق عليهم (ميجا ستار)، أمثال عمرو دياب وكاظم الساهر ومحمد منير وتامر حسنى، وغيرهم، وكلما ارتفع سعر الكرسى المميز،
من هو أفضل من غنى (أسمر يا أسمرانى) فايزة أحمد أم عبدالحليم حافظ؟.
إجابتى هى الموسيقار الكبير كمال الطويل، غناها أفضل من حليم وفايزة.. أسمعنى الموسيقار الصديق زياد الطويل قبل يومين - فى ذكرى والده - بروفة للأغنية على البيانو تجمع بين كمال الطويل
إطلاق المرحلة الثالثة من المبادرة الوطنية للمشروعات الخضراء الذكية؛ خطوة تعزز مسار مصر نحو الأخضر تحت رعاية الرئيس عبدالفتاح السيسي رئيس الجمهورية وتبني على النجاح المحقق في الدورتين الأولى؛ والثانية نتج عنها فوز 36 مشروع قدم حلولا مبتكرة من قلب البيئة
من المؤكد أنك تفقد الكثير من المتعة عندما تتابع مواقف كوميدية فى عمل فنى تشعرك أنك سبق لك أن أخذت منها جرعات متعددة فى أعمال أخرى، ليس مرة واحدة بل عشرات المرات، تتجاوز حتى الأربعين، الرقم المسموح به اجتماعيًا «يخلق من الشبه أربعين» فى
أن تكون لديك القدرة والمقدرة لتصيغ آفة الخوف، وهى ضعف بشرى عنيد يصعب سرده وإخراجه ورغم ذلك تحققه بجدارة فى تابلوهات درامية من لحم ودم – حية وحاضرة، إذن دى حاجة تخوف.
أن تكون لديك المهارة والحرفية للسيطرة على مجاميع من الموهوبين من أجيال عمرية
في تونس الخضراء قبل تسع سنوات أثناء انعقاد مهرجان «قرطاج» السينمائي، الذي تم فيه تكريم النجم الكبير عادل إمام بمنحه «التانيت الذهبي التذكاري»، كما أن الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي منحه وسام رئيس الجمهورية للثقافة.
وفي الحفل وكنت حاضراً، أمسك عادل إمام بالميكروفون قائلاً: «مصر أم الدنيا»، انفعل أحد شباب الممثلين التونسيين قائلاً: «إذا كانت مصر (أم