بعد الفنانة الدنماركية.. اتهام جديد لـ مها الصغير بسرقة لوحات من رسام فرنسي نجمة تحجَّبت وأخرى خلعت عاجل| السكة الحديد المصرية تنفي نشوب حريق بأحد القطارات الروسية عاجل| حريق في سنترال رمسيس المركزي وانقطاع الإنترنت في مصر مصر الجديدة.. دولة تعيد تعريف نفسها من الداخل مها الصغير تعترف بسرقة لوحة الفنانة الدنماركية: أنا غلطت وزعلانة من نفسي الأعلى للإعلام يستدعي ممثل قناة ON E بسبب لوحة مها الصغير في برنامج منى الشاذلي خواطر من جوهر شخصيتي..
Business Middle East - Mebusiness

(الآخر) هل هو انتقاص أم إضافة؟

عشت ثلاث سنوات كفرد ينتمي لأقلية عرقية تختلف كلية عن المكان المحيط؛ مصرية عربية مسلمة ترتدي الحجاب وتتحدث بلكنة إنجليزية مختلفة تماما وإن اتقنت اللغة نفسها بطلاقة. هذه السيدة التي هي أنا انطلقت في كل مكان في هذا البلد الغريب. وصلت مطار هيثرو في لندن أولا

«يخلق من الشبه أربعين»... ولكن!

صاروا أحد الأوراق الرابحة على «السوشيال ميديا» بعد أن لهثت وراءهم الفضائيات وأغرتهم بمقابل مادي معتبر، هؤلاء يشبهون بنسبة ما عدداً من المشاهير مثل عادل إمام ومحمد منير وعمرو دياب ومحمد رمضان وغيرهم، ينتقلون من برنامج إلى آخر، بعضهم لم يكتفِ

رؤية الرئيس للاهتمام بالشباب

تولي الدولة المصرية اهتمامًا كبيرًا بدور الشباب في مختلف المجالات التنموية الاقتصادية والاجتماعية، وتوفير فرص عمل جديدة لهم عبر المشروعات القومية العملاقة واستصلاح الأراضي، وتوفير المسكن المناسب لأحوالهم الاقتصادية، من خلال مشروعات الإسكان الاجتماعي التي

إلى متى سيخيب أملي

هالة مضيئة أراها من بعيد حول كل ما هو غريب عني، مجال أو أناس. أرى مجال غيري صعب ومعقد وأراه هو متفرد ومختلف حتى تمكن من ذاك المجال. ولكن هل هذه هي الحقيقة؟ تمر الأيام وأقترب من كل هالة ضوئية بانبهار الفراشة ولا أبتعد حتى أحترق أتم الاحتراق. لم تكن

الخروج عن «الكتالوج» لا يعنى تحطيم الوقار الجامعى!

هل معنى أن طالبًا غنى ورقص وسط ترحيب وتصفيق من زملائه ورضا من قطاع من الأساتذة، والبعض منهم كان يصفق على الإيقاع، والوثيقة لا تكذب، هل يعنى ذلك تحطيم القواعد الجامعية، وأن يصبح الاستثناء قاعدة؟ لماذا أصبحنا أسرى هذه القراءة المتعجلة؟، نمسك العصا بكل عنف