ربحت البورصة المصرية 11 مليار جنيه في ختام تعاملات الأسبوع، حيث واصلت مؤشرات البورصة المصرية ارتفاعها لدى إغلاق التعاملات.
وذلك بدعم عمليات شراء من قبل المؤسسات وصناديق الاستثمار الأجنبية والعربية والمحلية، فيما مالت تعاملات المستثمرين الأفراد
ارتفعت أرباح أسواق الأسهم الإماراتية للجلسة الرابعة على التوالي لترتفع إلى 42 مليار درهم مدعومة بمكاسب الأسهم القيادية وزيادة الطلب من جانب المستثمرين الدوليين.
وسجل رأس المال السوقي للأسهم المدرجة نحو 3.539 تريليون درهم بنهاية جلسة، اليوم، موزعة
بعد إجازة ليومين عادت البورصة المصرية لمعاملاتها بأرباح 13 مليار جنيه في ارتفاعات جماعية لدى إغلاق تعاملات اليوم الأحد.
جاءت الأرباح مدعومة بعمليات شراء من قبل المؤسسات وصناديق الاستثمار المحلية والعربية، فيما مالت تعاملات المؤسسات الأجنبية
أغلقت البورصة المصرية مؤشراتها اليوم الإثنين، على ارتفاعًا جماعيًّا، وربح رأس المال السوقي لأسهم الشركات المقيدة نحو 13 مليار جنيه ليصل إلى 281ر1 تريليون جنيه، وسط تعاملات كلية بالسوق بلغت نحو 4ر2 مليار جنيه.
وأنهى مؤشر السوق الرئيس "إيجي إكس
حققت البورصة المصرية مكاسب سوقية بلغت 36.7 مليار جنيه خلال تعاملات الأسبوع المنتهي، ليغلق رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بالسوق عند 1.276.2 تريليون جنيه، مقابل 1.239.5 تريليون جنيه أي بنسبة نمو بلغت 3 %
وارتفع مؤشر السوق الرئيس (إيجي إكس 30) بنسبة
سبق أن كتبت فى تلك المساحة أن السينما العربية لن تكتفى بالتمثيل المشرف، قبل ساعات، حققت فلسطين جائزة أفضل إخراج بفيلم (غزة كان يا ما كان) للأخوين طرزان وعرب (ناصر)، المشارك فى قسم (نظرة ما)، سبق أن تناولت كيف أن الشريط السينمائى، الذى تم تصويره قبل مذبحة (غزة) ويتناول أحداثا فى مطلع الألفية، إلا أنه وضع غزة فى العنوان، شاهدنا الإنسان فى نضاله مع الحياة، محطما الصورة الذهنية التقليدية للمناضل (كامل
