حققت البورصة المصرية، خلال تعاملات الأسبوع المنتهي مكاسب سوقية بلغت 42.5 مليار جنيه، ليغلق رأس المال السوقي للأسهم المقيدة بالسوق عند 1.357 تريليون جنيه، مقابل 1.314.5 تريليون جنيه أي بنسبة نمو بلغت 3.2%.
وقفز مؤشر السوق الرئيس "إيجي إكس
تصدر سوق أبوظبي للأوراق المالية، البورصات العربية خلال الأسبوع الماضي، بعد تحقيقه أعلى ارتفاع على مستوى القيمة السوقية بين بنحو 1.51% أو ما قيمته 11.6 مليار دولار (42.6 مليار درهم)، حسبما أعلن صندوق النقد العربي
وأضاف الصندوق في النشرة الأسبوعية
بدأت البورصة المصرية تداولات الأسبوع اليوم الأحد بارتفاع جماعي للمؤشرات مدعومة بعمليات شراء من قبل المؤسسات وصناديق الاستثمار المحلية، والمستثمرين الأفراد الأجانب، فيما مالت تعاملات المؤسسات الأجنبية والمستثمرين الأفراد المصريين نحو البيع.
وربح رأسمال
ربح رأسمال أسواق الأسهم الإماراتية، اليوم الجمعة، أكثر من 21.5 مليار درهم مدعومة بمكاسب الأسهم القيادية وزيادة الطلب من جانب المستثمرين الدوليين.
وصعد رأس المال السوقي للأسهم من 3.515 تريليون درهم في نهاية جلسة أمس إلى نحو 3.556 تريليون، اليوم، موزعة
وصلت مكاسب سوق أبوظبي للأوراق المالية لأعلى مستوياتها في أسبوعين، حيث ربح رأسماله السوقي في ختام تعاملات اليوم ما يربو على 3 مليارات درهم مدعوما بمكاسب الأسهم القيادية.
وسجل رأس المال السوقي للأسهم المدرجة في أبوظبي ودبي بختام تعاملات اليوم نحو 3.535
هل نحن موحدون أم مشركون؟
لا تظنوا أن الإجابة سهلة! ليس المقصود بالسؤال أتباع دين معين، بل أصحاب الديانات والرسالات السماوية. فالملحدون غير معترفين بوجود الله الواحد. تكمن المشكلة الحقيقية في أصحاب الديانات؛ فداخل كل دين مذاهب وجماعات، ولكل جماعة شيخ أو قسيس أو حاخام، وهنا يكمن الشرك الخفي. يؤمن الناس بكلام مؤسس الجماعة وكأنه نبي، وينسون كلام الله والنبي الحقيقي. لماذا؟ لأن مؤسس الجماعة يصدر لهم