بيان الخارجية الإثيوبية الأخير يؤكد بما لا يدع مجالا للشك حالة الذعر الإثيوبية من الحصار والاغتراب الذى تعانيه الآن، وسط جيرانها، والمجتمع الإفريقي، بعد أن تعقدت علاقتها بجيرانها «مصر، وإريتريا، والسودان، والصومال» بسبب تصرفاتها العدوانية والعدائية.
نجحت الدبلوماسية المصرية فى حصار إثيوبيا «إفريقياً ودوليا» فهناك علاقات شديدة التميز الآن لمصر مع كل دول حوض النيل بلا استثناء،