قام رجل تشيكي بمغامرة خطيرة متحديا فيها درجات الحرارة المنخفضة والمياه المتجمدة بعدما كتم أنفاسه وغاص لعمق قياسي تجاوز 50 مترا بنفس واحد وبدون بذلة غطس.
التشيكي ديفيد فينكل غاص في بحيرة سيلز من خلال فتحة في الجليد واستعاد ملصقا من عمق 50 مترا لإثبات إنجازه وخرج من نفس الفتحة ثم بصق بعض الدم وجلس لمدة دقيقة.
وأكدت فحوص أجراها في المستشفى لاحقا أنه لا يعاني من شيء خطير.
وذكر مدير أعماله أنه استغرق دقيقة و54 ثانية للغوص في درجات حرارة تتراوح من درجة إلى أربع درجات مئوية.
التعليقات