حين تقع عيناك للوهلة الأولى سيبدو كل شىء رائع وجميل، ترى كل الاشياء منظمة، منزل لطيف وأثاث فاخر، ناهيك من باقات الورود الموضوعة بالمزهريات العتيقة إذ تتناثر بالمنزل كالحوريات التى ترنو إليك فى سكون طرف، وهناك على الحائط المواجه للشرفة توجد لوحة زيتية
حينما يتحد عليك العالم بأسره دون رحمة ستدرك معنى الانكسار، ستعلم جيدا كيف تكون وحدك تجاهد دون أن تملك أسلحة المقاومة، كجندى فقد سلاحه بالجبهة حين تآمر عليه أعداء الوطن، انت وحدك مع اليأس وقلة الحيلة، بينما هناك من ساهم فى سقوطك يسخر من بعيد متحمسا يرقب
"العفريت يصل المحروسة".. هكذا تصدرت عناوين الصحف المصرية في أول أغسطس عام 1896، حين دخل التروماى شوارع المحروسة بالقاهرة، قيل عنه إنه العفريت الذى يسابق الريح، ذلك الاختراع الجديد الذى أبهر المصريين وصار أكبر شاهد على تاريخ مليء بالأحداث في كل
إنَّ عصرنا الذي نعيش فيه، هو العصر التكنولوجي، العصر السيبراني، عصر الذكاء الاصطناعي، عصر إنترنت الأشياء، عصر التعلم الآلي، وغيرها من التقنيات والبرامج والأنظمة الحديثة والمتطورة ...
وعلى الرغم من ذلك، سيبقى الاستثمار في بناء الإنسان هو خير استثمار
كيف ستبتسم وأنت فارغ من الداخل كالإناء الأجوف، هش الروح، معتم كالظلام الدامس، انطفأت كل أنوارك، كيف تكون مثل الأكذوبة المريحة، فى الصباح تضحك للآخرين و فى المساء تنصت باهتمام إلى ثرثراتهم، وبين وجودية الآخرين المفرطة لا تجد حياة، أن تزيح تلك الغصة التى
قررت إدارة المتحف المصري بالتحرير غلق قاعة الملك توت عنخ آمون، اعتبارًا من يوم 20 أكتوبر القادم، وذلك لاستكمال أعمال نقل آخر القطع الأثرية الخاصة بالملك الذهبي إلى المتحف المصري الكبير، حيث سيتم عرضها لأول مرة مجتمعة في قاعة واحدة مخصصة داخله.
يأتي ذلك في إطار الاستعدادات النهائية لافتتاح المتحف المصري الكبير والمقرر له يوم الأول من نوفمبر المقبل، حيث سيواصل المتحف المصري بالتحرير استقبال زائريه