تختلف وتتعدد، وأحياناً تتناقض المشارب والأهداف، رغم أنه قد يبدو في الوهلة الأولى أن الاتجاه واحد.
الكل ذهب إلى (كان) الذي ودعناه قبل أقل من 48 ساعة، أسدلت ستائره عن الدورة الاستثنائية الماسية (75 عاماً)، فهو تاريخياً يحتل المرتبة الثانية بعد (فينسيا)،
تعدد الزوجات ظاهرة ليست بجديدة على المجتمعات العربية .... التي مازال يتم الزواج فيها على الطريقة الشرعية .... لأن الزواج المدني الذي يطبق في الكثير من الدول ومنهم الإسلامية لا يحق للرجل فيه الزواج بأخرى ولو كان مسلما ....
القرآن الكريم هو دستور الحياة
في مصر بدأت أقرأ عمن أطلق عليهم أو أطلقوا على أنفسهم (شرطة الموضة)، عدد من الزملاء يتابعون ملابس النساء في الحفلات منوط بهم تحديد ما هو لائق ومحتشم وما هو دون ذلك، ولو وقع المحظور، وشاهدوا ما دون ذلك يفتحون، بلا أي تردد، زخات من النيران التي تمس السمعة،
هل لا تزال القضية الفلسطينية حاضرة فى ضمير العالم رغم تعدد وتراكم الأحداث؟.. السؤال الأهم: هل لا يزال كل الفلسطينيين يتذكرون التاريخ والجغرافيا؟!.. لم ولن يتجاوزوا أبدًا تلك الصفحة التى تؤكد أن هذه الأرض عاشت عليها دولة فلسطين، التى لم تفرّق يومًا فى
"انقلب العالم رأسا على عقب: ما كان حقا بالأمس أصبح اليوم باطلا، وما كان لا أخلاقيا ومعيبا (كالزنا والإجهاض، والقتل الرحيم) أصبح اليوم تقدميا ومحل تقدير، فالقيم القديمة صارت معاصي والمعاصي باتت فضائل، وهو ما يهدد بفناء البشر وانهيار الحضارة.. ليس هذا
تعد مبادرة «تمكين» التي أطلقتها وزارة التعليم العالي المصرية خطوة رائدة نحو تحقيق دمج شامل لذوي الهمم بالجامعات المصرية وذلك بالتعاون مع حملة مانحي الأمل العالمية للتوعية بخدمات وحقوق وواجبات الطلاب تجاه ذوي الهمم ؛وتهدف هذه المبادرة إلى توفير بيئة تعليمية داعمة ومناسبة لجميع الطلاب بغض النظر عن قدراتهم الجسدية أو العقلية.
وتتضمن مبادرة «تمكين» مجموعة من المحاور الرئيسية