سؤال: مَنْ القائد الشُّرطيُّ العربي الذي يعد ضمن نخبة القادة في العالم؟
هنا تظهر الحيرة ويتراءى أمامك العديد من القادة الذين لم ولن ينساهم التاريخ المحلي والإقليمي والدولي مهما طال الزمن .
وللابتعاد عن الإطناب فإنني أتوجه إلى الإيجاز ، وبلا أي رياء
تجربته هي الحكاية.. ومسيرته شكلت البداية .. وعطاؤه ألهم الجميع .. وخبرته حققت التطور .. وتاريخه قاعدة الذهاب للمستقبل .. والتعرف اليه نقطة تحول في حياة الكثيرين ..
إنه صوت الإمارات الذي سيبقى مدوياً .. عنوانه التواضع .. دربه الدقة والحذر، لينضم إلى
رحل إبراهيم العابد، أستاذي ومعلمي الذي رافقته في مهنة الإعلام والصحافة عن كثب طيلة ثلاثة عقودٍ من الزمن، كان خلالها الأب والأخ بالنسبة لي والصديق الذي أجلس معه يومياً.
قبيل مغادرته الدنيا إلى مأواه الأخير حدّثني عبر الهاتف قائلاً "لم أتمكن من
شذرات الذهب ليست أغلى من الاحترام الكبير الذي يحظى به سمو الشيخ حمدان بن زايد آل نهيان على خارطة الإنسانية؛ لما بذله ويبذله من إغاثة ورعاية ونجدة وإسعافا وإيواء، وبلا حدود وأزمان ...
ولكني سأذكر شذراً من فيضه ...
فلا يمنع فيضه أي منفذ بري أو بحري
مع اقتراب موعد الاقتراع في الانتخابات الجارية لاختيار أعضاء مجلس النواب ليكونوا ممثلين للشعب تحت القبة، وبعد الزخم الكبير من المشاركة من جانب الشباب والخبرات والكبار في طرح أنفسهم على الناخبين، والذي يأمل الجميع أن تكون المشاركة التصويتية بنفس قوة الطرح
تتشكل التحالفات، وتشتعل المشاعر، وتتغير السياسات العالمية ــ وقد يحدث الكثير أثناء العشاء والكوكتيلات.مهما كان الوقت، تحمل دعوة العشاء أهميةً خاصة. لطالما استُخدم الجلوس لتناول وجبة مع الأصدقاء أو الزملاء أو المنافسين عبر الثقافات وعلى مر العصور كفرصة للتواصل والمشاركة والاحتفال.
اعتاد الملوك والملكات إقامة الولائم الباذخة لاستعراض الثروة والرخاء والسلطة. في منتصف القرن العشرين في أمريكا، كانت