في الحلقة الأولى تحدثنا عن حياة الرحالة المصري الكبير أحمد حسنين باشا الشخصية، وفي هذه الحلقة نتناول الجانب الذي يهمنا وهو حبه للصحراء، والتي كانت معشوقته وغرامه، حيث قام برحلتين الأولى عام 1920، بعد حصوله على مباركة ومعاونة، إدريس السنوسي، شيخ الطائفة
قرر الأب أن يتنازل عن "القايمة"، ويكتب مكانها "من يؤتمن على العرض، لا يُسأل عن المال"، كتبها بخط عربي أصيل، وربما طلب من أحد الخطَّاطين المتخصصين كتابتها، وكأنه خطط مُسبقًا لنشرها على وسائل التواصل الاجتماعي؛ تفاخرًا بموقفه الرجولي
استيقظ الجمهور الزملكاوي في مصر والوطن العربي، على خبر أشبه بـ"الكروي المفجع" لهم بتداول وسائل إعلام تونسية ومصرية لتقارير تفيد باتفاق أفضل نجوم الفريق "فرجاني ساسي"، مع إدارة الريان القطري للانتقال له بعد انتهاء عقده مع الزمالك نهاية
عندما سمعت هذا التعبير لأول مرة - اقتلوا أعزائكم - شعرت بالصدمة والأرتباك معاً، للحظة ظننت أنه تعبير يشجع على قتل من نحبهم وقلت ماذا؟! ولكن إتضح لي أنها مقولة تشير إلى قتل "الأشياء" وليس "الأشخاص" وأنها تتحدث عن "فلسفة حياتية
بداية نذكر بقوله تعالى (ويحق الله الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين)
ونذكر بقوله تعالى (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
وأيضا قوله جل وعلا (ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله)
قالوا قولتهم لن نعترف بفلسطين، وجيشوا جيوشهم وأعلنوها صراحة للعالم في تصريحاتهم المتلفزة وفي بياناتهم العسكرية، وفي إعلامهم العبري النازي العنصري، لا مكان لأهل فلسطين فيها، ما هذا القول العجيب، المحتل الإسرائيلي،