الهدف الأعمق فى تلك الدورة من مهرجان (طشقند) والتى تحمل رقم (21)، أن يستعيد تواجده الدولى مجددا، بعد أن غاب عن الساحة قرابة ربع قرن، وهو قطعا زمن طويل يؤثر سلبا إقليميا وعالميا، المهرجان كان يمثل لدول العالم وخاصة ما نُطلق عليه (الثالث) قيمة استثنائية،
بدأ التراكم الهائل في المعرفة في أواخر القرن العشرين ؛بسبب زيادة إنتاج المعلومات؛ وظهور العديد من العلوم الجديدة؛ ومع مرور الوقت يتضاعف تدفق المعرفة بشكل مستمر وبفترات زمنية تقل تدريجياً؛ نتيجة لذلك ازداد إنتاج الكتب والوثائق بأنواعها المختلفة ؛لتصل إلى
ما بعد الإنسانية.. غاية، يتضافر لمحاولة الوصول إليها، طموح بعض العلماء، وأطماع بعض الشركات ورجال الأعمال، وأحلام قوى دولية، وقد تحدثت عن الجانب المضئ منها في المقال السابق، أما الجانب الخطير من محاولة الوصول إلى ما يسمى بـ (الإنسان2 ) أو (نسخة معدلة)
تقع إمارة عجمان على ساحل الخليج العربي؛ بطول حوالي 16 كيلومتراً بين إمارة الشارقة؛ وإمارة أم القيوين؛ وتحتل هذه الإمارة موقعا استراتيجيا متوسطا بين إمارات الدولة.
مدينة عجمان هي عاصمة الإمارة؛ وتقع على ساحل الخليج العربي؛ وتحولت عجمان إلى مدينة عصرية؛
أول الأعلام التى زينت خشبة المسرح فى بداية حفل الافتتاح بعودة مهرجان (طشقند) هو المصرى وانتهى أيضًا إليه.
ربما أطول حفل افتتاح راقص شاهدته طوال رحلتى الصحفية، امتد أكثر من ساعتين، عشت خلالها حالة لا تنقطع من البهجة، مع كل فقرة يتم المزج بين شاشة
كشفت الدكتورة ضحى الصيرفي، أستاذة الطب النفسي، بعض المعلومات عن مرض الخرف والزهايمر الذي يصيب العديد من الأشخاص في بعض المراحل العمرية، مشيرة إلى أنه منتشر أكثر بين النساء مقارنة بالرجال، ولكن المرض منتشر بشكل عام بين الجميع.
وأكدت أن تسليط الضوء على هذا المرض أصبح ضروريًا، خاصة مع زيادة نسبة كبار السن فوق 65 عامًا في جميع أنحاء العالم، مما يجعل انتشار المرض في تزايد مستمر.
وأشارت خلال لقاء مع