كيف تقي نفسك من الخرف والزهايمر؟.. دور المكملات الغذائية والتمارين الذهنية الطب الذي يتجاوز الحدود: من نيجيريا إلى الكاميرون.. حيث تصمت السياسة ويتكلم القلب بور سعيد «رايح جاي»! شاهد| وصول عناصر من القوات البحرية المصرية إلى تركيا للمشاركة في "بحر الصداقة" عاجل| عثمان ديمبيلي يفوز بالكرة الذهبية كأفضل لاعب في العالم.. ومحمد صلاح رابعا الأول على محافظته ويعمل حداد.. شاهد قصة شنودة طفل المنيا الكفيف وتتوالى الاعترافات الدولية بدولة فلسطين ترامب الرضيع وآيس كريم فانيليا
Business Middle East - Mebusiness

المرأة... الحب كله في "برلين"

مهرجان «برلين» بين كل مهرجانات العالم له مذاق نسائي، ولو عُقدت مقارنة سريعة بعين الطائر تتناول عدد الأفلام التي تحمل توقيع المرأة كمخرجة، في كل من «كان» و«فينسيا»، ستكتشف أن نصيب المرأة أكبر بنسبة معتبرة في

الجمهور يناصر الأم في نضالها لاسترداد ابنها

ارتفع صوت تصفيق الجمهور لأول مرة فى دار العرض، الاحتراز والابتعاد لم يمنع تلك الحالة من التوحد الوجدانى التى ساهم فى تصديرها لنا فيلم المخرج أندريس دريسون، (رابيا كورناش تتحدى جورج بوش) الذى كان يسخر من ازدواج المعايير عند القيادة السياسية الأمريكية،

ما وراء البطولة

من دراستنا للتاريخ؛ تعلمنا أن لكل دولة "كالدولة البيزنطية والأموية والعثمانية" عصر ازدهار وعصر ضعف واضمحلال .... وليس بالضرورة أن يكون عصر الضعف هو نهاية الدولة؛ فعادة ما تتبع فترات الخمول فترات انتعاش، وهذا بناء على الحاكم .... حيث كانت

«أوروبا».. «أرض الأحلام» البديلة!

• لم يلجأ إلى الابتزاز العاطفي ولم يبرر أسباب ودوافع البطل الشاب للهجرة وترك المأساة تطل علينا من كل لقطة وأداء تمثيلي • نبه الفيلم في جانب مهم منه إلى عنجهية وكبر وعنصرية الغرب ومعاملته اللا آدمية للمهاجرين بعد طوفان الأفلام العربية،

عندما يعرض المهرجان فيلمًا لثلاثة فقط من الجمهور!

كثيرا ما أعتذر عن تلبية دعوة العروض الخاصة، لإحساسى أن من فى صالة العرض ليسوا هم الجمهور المستهدف، شرعية المشاهدة جزء حيوى فى تلقى واستيعاب الفيلم، بينما جمهور العروض الخاصة هم مجموعة يتم انتقاؤها غالبا من الأصدقاء، بطبيعة الأمر وبدون حتى تعمد، هم