عندما نحتفل بذكرى انتصار العاشر من رمضان المجيد؛ الذى هو أعظم انتصاراتنا فى العصر الحديث؛ ونستعيد ذكريات هذه الانتصارات المجيدة.
وقد اختير التوقيت المناسب لبدء المعركة؛ وكان رمضان هو الوقت الملائم نفسيا وروحيا؛ لما يمد به الجنود من نفحات وما يعطيهم
هذا السؤال هو مفتاح مسلسل فاتن أمل حربى (تونة)، (ربنا اللى قال) يعنى مباشرة القرآن الكريم، لا نجادل فيما قاله الله، هذه هى الشريعة، الجانب الآخر، ما أجمع عليه العلماء الأفاضل طوال تاريخ الأزهر الشريف، وهو ما يظل حمال أوجه، يحتمل النقاش وأيضًا الخلاف،
أحدثكم اليوم عن قصة حب أخرى، لقبت بالحب العذري حيث لم يتقابل المحبوبان شخصياً ولكنها تقابلا روحياً وفكرياً، أنها قصة حب خليل جبران ومي زيادة.
ولدت مي زيادة في فلسطين لأب لبناني وأم فلسطينية وانتقلت إلى مصر لتكتب في الصحف والدوريات العربية، اما جبران
«مَا لِي أَسْمَعُ جَعْجَعَةً وَلَا أَرَى طِحْنًاً»، عبارة مأثورة، إذا أردنا تفكيكها لغوياً؛ فإن معناها سماع صوت الرّحى (طاحونة طحن الحبوب)، وهي تدور، لا يعني، بالضرورة، أنها تُنتج طحيناً أو دقيقاً، لكن العبارةتحولت إلى مثل جاهلي يُضرب
• الإضافة الحقيقية للجزء الثاني من «المداح» في ربطه بين السحر الأسود والأفعال الشيطانية الإسرائيلية
• «ملف سري» تجاهل كل القضايا المثيرة للجدل وتحول إلى مسلسل حركة عن مافيا العائلات
تحولت
فاز اللاعب الدولي الفرنسي عثمان ديمبيلي، بالكرة الذهبية البالون دور كأفضل لاعب في العالم.
وتفوق جناح نادي باريس سان جيرمان ديمبيلي، على نجم نادي برشلونة الإسباني يامين يامال، والمصري محمد صلاح، لاعب نادي ليفربول الإنجليزي الذي احتل المركز الرابع.