هل لا تزال القضية الفلسطينية حاضرة فى ضمير العالم رغم تعدد وتراكم الأحداث؟.. السؤال الأهم: هل لا يزال كل الفلسطينيين يتذكرون التاريخ والجغرافيا؟!.. لم ولن يتجاوزوا أبدًا تلك الصفحة التى تؤكد أن هذه الأرض عاشت عليها دولة فلسطين، التى لم تفرّق يومًا فى
"انقلب العالم رأسا على عقب: ما كان حقا بالأمس أصبح اليوم باطلا، وما كان لا أخلاقيا ومعيبا (كالزنا والإجهاض، والقتل الرحيم) أصبح اليوم تقدميا ومحل تقدير، فالقيم القديمة صارت معاصي والمعاصي باتت فضائل، وهو ما يهدد بفناء البشر وانهيار الحضارة.. ليس هذا
أم المؤمنين خديجة بنت خويلد؛ ابن أسد سيدة نساء قريش ؛قبل الإسلام وبعد الإسلام؛ كانت أعقل العقائل ؛وفضلي الفواضل؛ حتى كانوا يلقبونها في عهد الجاهلية بالطاهرة .
هي التي خطبت الرسول؛ لنفسها لما سمعت ورأت من أمانته ؛واستقامته ووفائه وحسن أخلاقه ؛
فى لقطة رائعة، شاهدنا على المسرح تكريم كل من حسين فهمى ومحمد حفظى معًا فى حفل توزيع جوائز السينما العربية الذى أقامه الباحث السينمائى علاء كركوتى.
قال علاء مداعبًا وهو يشير إلى محمد حفظى وحسين فهمى: (الجيل القديم حفظى يسلم الراية للجيل الجديد فهمى)،
المبادرة الرئاسية لتحفيز الاستهلاك وتشجيع المنتج المحلى تهدف لتشجيع المواطنين باختلاف قدراتهم المالية وشرائحهم الاجتماعية على شراء المنتج المحلى خاصة السلع الاستهلاكية المعمرة وغير المعمرة؛
وتحفيز المصانع على رفع قدراتها الإنتاجية تماشيًا مع الإقبال
تتشكل التحالفات، وتشتعل المشاعر، وتتغير السياسات العالمية ــ وقد يحدث الكثير أثناء العشاء والكوكتيلات.مهما كان الوقت، تحمل دعوة العشاء أهميةً خاصة. لطالما استُخدم الجلوس لتناول وجبة مع الأصدقاء أو الزملاء أو المنافسين عبر الثقافات وعلى مر العصور كفرصة للتواصل والمشاركة والاحتفال.
اعتاد الملوك والملكات إقامة الولائم الباذخة لاستعراض الثروة والرخاء والسلطة. في منتصف القرن العشرين في أمريكا، كانت