"لن تتحرر فلسطين إلا بتوحيد العرب."
قالها عبد الناصر يومًا، وما زلنا نرددها من بعده، بإيمان لا يتغير.
ظهرت القومية الحديثة في بدايتها بصورة جذابة، كأي فكرة عظيمة في أول ولادتها، لكننا نحن من أسأنا استخدامها. لم تأتِ القومية لتقسم أو
قررت السوق السينمائية بمصر، في هذا العيد، الاكتفاء بفيلمين جديدين فقط (المشروع إكس) و(ريستارت)، لأول مرة لا نتابع معركة حامية الوطيس، وكما تعودنا نصبح شهودًا على صراع من يعرض فيلمه في العيد، ومن أجبروه على الانتظار، إنه الموسم الأهم للسينما، يترقب الجميع
بعد رحيل الكاتب الكبير سعد الدين وهبة، فى نهاية عام 1997، شعر عدد كبير من المثقفين بالخوف على أن نفقد حائط الصد الأول فى مواجهة إسرائيل، صار مهرجان القاهرة فى مرحلة سعد الدين وهبة منصة تطلق كل عام زخات من قنابل الرفض، تؤكد أن المثقفين المصريين، رغم
العيد مرادف للفرح، وله طقوسه التي توارثناها عن الآباء والأجداد، ومن هذه الطقوس الأغنية التي تخص هذه المناسبة بكل ألوانها ودلالاتها، والتي يجب أن تعبر عن الفرح، وتحمل البهجة والتآلف، ونزع الخلافات مهما تكن، وأن تكون ذات إيقاع سريع.
وأغاني العيد من
لاتزال تحضرنى العديد من الحكايات عن أغانينا، التى ألبسناها حكايات هى بريئة تمامًا منها، يطيب للبعض البحث عن معلومة غير مسبوقة، لإذاعتها، وعندما لا يجدونها يخترعونها، فوجئت بمن يجد مؤخرًا علاقة وطيدة بين القصيدة العاطفية الرائعة (هذه ليلتى)، وبداية حرب
بداية نذكر بقوله تعالى (ويحق الله الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين)
ونذكر بقوله تعالى (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
وأيضا قوله جل وعلا (ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله)
قالوا قولتهم لن نعترف بفلسطين، وجيشوا جيوشهم وأعلنوها صراحة للعالم في تصريحاتهم المتلفزة وفي بياناتهم العسكرية، وفي إعلامهم العبري النازي العنصري، لا مكان لأهل فلسطين فيها، ما هذا القول العجيب، المحتل الإسرائيلي،