تأملوا الحكايتين: الأولى بطولة سعاد حسنى، الزمان مطلع السبعينيات، ذهبت سعاد مساء إلى الفندق الذى تعود أن يسهر فيه محمود مرسى، كانت تسبقها دموعها، عندما رآها محمود احتضنها وطيّب خاطرها، قالت له: (سعيد مرزوق طردنى أمام كل العمال من الاستوديو)، سألها
بالأمس، وأنا أمضي في دروب حياتي المعتادة، أسيرُ في خُطى الروتين بلا تفكّر أو انتباه، إذ انقضَّ عليَّ خاطرٌ كالبرق الخاطف، يشقُّ سكينة النهار شقَّ السيف:
لم أتصل بأبي منذ أن شدَّت أمي الرحال لتؤدي مناسكها المقدسة.
لم يكن ذلك مجرد اكتشافٍ عارض يمرُّ
إن أشدَّ ما يُمتحنُ به قلبُ الإنسان في هذه الحياة هو ابتلاءُ الرضا في مقامات الحرمان، وامتحانُ التسليم عند نزول الأقدار التي تُخالف كلَّ ما رسمته النفسُ من آمال، وتُناقض جميع ما اشرأبَّت إليه من تطلعات.
ففي تلك اللحظات الحرجة، حين تأتي المقاديرُ
سيناء تمثل أهمية استراتيجية كبرى للدولة المصرية نظرا لموقعها الجغرافي الفريد الذي يربط بين قارتي آسيا وإفريقيا، وكونها بوابة مصر الشرقية ؛والدولة اتخذت خطوات حاسمة لتأمين سيناء وتعزيز التنمية فيها، إيمانا بأن الأمن والاستقرار هما الأساس لتحقيق النهضة
(نكتة إيه يا عم أنا لسه راجع من الحج وتايب.. بقولك إيه أنا أتغيرت).. كل تلك الكلمات أعلنها أحمد سعد لجمهوره وهو مبتسم فى حفل له قبل يومين على الساحل، وذلك بعد عودته من الأراضى المقدسة ببضعة أيام، بينما استمر فى الغناء حتى الساعات الأولى من الفجر، مكذبًا
بداية نذكر بقوله تعالى (ويحق الله الحق بكلماته ويقطع دابر الكافرين)
ونذكر بقوله تعالى (ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين)
وأيضا قوله جل وعلا (ولا يحيق المكر السئ إلا بأهله)
قالوا قولتهم لن نعترف بفلسطين، وجيشوا جيوشهم وأعلنوها صراحة للعالم في تصريحاتهم المتلفزة وفي بياناتهم العسكرية، وفي إعلامهم العبري النازي العنصري، لا مكان لأهل فلسطين فيها، ما هذا القول العجيب، المحتل الإسرائيلي،