التحديث الإنساني كإمبراطورية للتنمية المستدامة السلام الشامل والعادل في الشرق الأوسط دكتور مجاهد من «أهل مكة»! مايكروسوفت تمنع إسرائيل من استخدام تكنولوجيتها في مراقبة الفلسطينيين مصر: استاد العاصمة الإدارية يستضيف بطولة "سوبر جلوب 2025" غدا تيمة الفراق والرحيل في "البلدة الأخرى" محمد سعد يبحث عن العصافير! كيف نحارب القبح في شوارعنا العربية؟
Business Middle East - Mebusiness

سَكْتاتُ دماغٍ يتهاوى

أُحيِّي نفسَ الأشخاصِ ونفسَ الجيرانْ في اليومِ الواحدِ عدَّةَ مراتْ وبنفسِ الكلماتْ - أهلا .. - كيف الحال ..؟ - لم أركم منذُ أسابيع ..! - كيفَ الصحَّةُ.. - أينَ الأولاد .. - كيفَ الأحفاد ..؟ هذا ما كنتُ أقولُ

باربي التي يخشاها الرجال!

منذ ثلاثين عاماً تقريباً، في بلدة مثل بلدتي، كان امتلاك لعبة باربي يعتبر حدثاً عظيماً في مجتمع البنات الصغيرات، ودليلاً على مدى حب الأم لابنتها واستعدادها لبذل الغالي والنفيس في سبيل إرضائها وتمييزها عن رفيقاتها. فما بالك لو امتلكت البنت كذلك بيت الباربي

60 سنة فى حب المسلسلات!

من المهم أن نرصد حياتنا الفنية والثقافية، قبل أن تندثر الحقيقة، وتتآكل العديد من الأوراق، أو فى الحد الأدنى يغيب شهود العيان، ونضطر إلى سماع تاريخ مزيف من (شهود ما شافوش حاجة). وهكذا جاء احتفال مهرجان القاهرة للدراما، وعنوانه هذه الدورة (60 سنة

تخاريف صباحية – الطيبة والتغاضي

الطيبة والتغاضي قوتان لا تقدر قيمتهما إلا عندما يتم تطبيقهما بصدق واستمرارية. فهما يعكسان نضج الشخصية والقوة الداخلية، ولا يستطيع الاستفادة منهما إلا من هم في ذروة القوة الروحية والعقلية. إنهما سمتان تتطلب تفكيرا عميقا وإدراكا دقيقا للعواقب والتأثيرات

أليمٌ!.. كأن تشتاق

ربما افترقنا لكن ما زالت كل الصباحات تبدأ من أجلك وما أزال أبدأ معهم أوربما قبلهم... عبث! توهمت أننى كنتُ قد تخطيت!! كيف تدرجت وانسلبت بكل هذا العمق؟!. يمكننى أن أكمل أعوامى وأنا أدقق بوجهك ولا عجب فى ذلك أنتَ شقائى الكبير.. الثانية عشر ظهرًا