أكثر من 10 سنوات، وصلاح السعدني مبتعد عن الملعب الدرامي والأضواء، مكتفياً بما حققه من إنجاز جماهيري عربي، على مدى مشوار تجاوز نصف قرن.
الدراما التليفزيونية ملعبه الأثير، مع لمحات قليلة على خشبة المسرح وأمام كاميرا السينما، إلا أن هذا الحضور في البيت
الملاحم العسكرية والدبلوماسية في تاريخ الدولة المصرية، جسدت قيمة وعظمة شامخة رسخت قدسية رسالة قواتنا المسلحة في الذود عن الوطن والحفاظ على كرامة ومقدرات شعبه.
أبناء مصر لا يفرطون في شبر واحد من أرضهم مهما كلفهم الأمر.
أن مصر ضحت في سبيل استرداد
السينما العربية فى المجمل بخير، رغم تراجع الاهتمام الرسمى، وهبوط سقف المسموح، وحالة الرقابة التى لا تكف عن التوجس حتى فى المسلمات، رقابة تبحث عن (إن)، ترى أن أى عمل، خاصة لو سافر خارج الحدود، فهو فى النهاية كانت لديه (إن) أدت لحماس المهرجان الدولى لعرضه
مصر دائما.. هى الحل!
لن أستطيع أن أمحو من ذاكرتي أبدا وعلى مدار حياتي وأنا شاب فيلم تسجيلي قصير للملك "فيصل" رحمه الله – أبيض وأسود- يلقى خطابا وهو يبكي "القدس"..
يبكي بالدموع بحرقة وألم شديدين ربما كانت تلك اللحظة
حاولت أن أتنبأ بنتيجة لجنة تحكيم مهرجان (مالمو)، ارتديت نظارة المخرج المتمرد المشاغب خيرى بشارة، رئيس لجنة التحكيم، ووجدت أنه رغم شراسة المنافسة بين العديد من الأفلام التي يملك أغلبها سحرا خاصا وجدارة بالجائزة، قسط وافر منها جاء للمهرجان مرصعا بالجوائز
اليوم الدولي للسلام هو مناسبة تحتفل بها الأمم المتحدة سنويا في 21 سبتمبر لتعزيز السلام عالميًا وإنهاء النزاعات. في هذا اليوم، تركز الأمم المتحدة على نشر ثقافة السلام والتفاهم والتسامح، مع دعوة الأفراد والدول للمساهمة في بناء عالم خالٍ من العنف وعدم المساواة.
أعلنت الجمعية العامة للأمم المتحدة اليوم الدولي للسلام في عام 1981 بهدف تعزيز مبادئ السلام في جميع أنحاء العالم.
وتم لاحقا تحديد تاريخ 21