كنت أشاهد فيلم سيرة ذاتية اسمه "أنا إمرأة" يروى قصة المغنية "هيلين ريدى"، وكانت صديقتها التى تأثرت برحلتها "ليليان روكسون" والتى كان حلمها تأليف أول موسوعة عن فن الروك؛ وقد خرجت من هذا الفيلم بتساؤلات كثيرة منها، لماذا
أصبحت السوشيال ميديا ذات التأثير الأكبر والأوسع انتشاراً، ولم تعد وسائل الإعلام التقليدية مثل الصحف أو المواقع أو الفضائيات في الصدارة، لدرجة جعلت الوسائل التقليدية تسير خلف السوشيال ميديا كثيراً، وتنقل ما يحدث فيها، خاصة القضايا أو الموضوعات التي تثير
اشتق اسم (نهر النيل) من كلمة يونانية؛ تعني (الوادي) ويعد هذا النهر أطول نهر في العالم؛ حيث يحتل جزءاً كبيراً من قارة أفريقيا؛ التي يمتد إلى شمالها مروراً بالسودان ومصر وإرتيريا وإثيوبيا وغيرها من الدول وصولاً إلى البحر الأبيض المتوسط.
ويجري (نهر
من المهم أن نقرأ برؤية متأنية التعليقات التى تنتشر فى الوسائط الاجتماعية لندرك ما الذى أصاب حياتنا، مع مراعاة الفارق بين الرأى، والتعبير عن الرأى وإعلانه على الملأ، لأن تلك حكاية أخرى.
الإنسان عندما تسعده صورة أو رأى مكتوب يكتفى عادة أنه أصبح سعيدًا
تضج مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة في مناسبات عدة بما ما أسموه بتحدي العشر سنوات، وفي أيام قليلة تُغمر صفحاتنا على الفيسبوك وإنستجرام بصور لأصدقائنا يظهر فيها كيف كان شكلهم منذ عشر سنوات وكيف أصبح شكلهم الآن.
أنا شخصياً أحببت فكرة هذا التحدي، كم هو
في تونس الخضراء قبل تسع سنوات أثناء انعقاد مهرجان «قرطاج» السينمائي، الذي تم فيه تكريم النجم الكبير عادل إمام بمنحه «التانيت الذهبي التذكاري»، كما أن الرئيس التونسي الراحل الباجي قايد السبسي منحه وسام رئيس الجمهورية للثقافة.
وفي الحفل وكنت حاضراً، أمسك عادل إمام بالميكروفون قائلاً: «مصر أم الدنيا»، انفعل أحد شباب الممثلين التونسيين قائلاً: «إذا كانت مصر (أم