بينما يتابعه الجمهور متألقًا على الشاشة فى مسلسل (حكايتى مع الزمان)، أنهى الفنان الكبير أحمد خليل حكايته مع الزمان، ليبدأ رحلة أخرى تتوقف فيها عقارب الزمان.
لم ألتقِ الفنان الكبير إلا مرات قليلة، أغلبها لا يتجاوز السلام والتقدير الخاص الذى أحمله له
مين يصدق أن الرواية التي حيرت العالم واتكتب عنها مقالات وأجريت حولها حوارات عديدة واراء متباينة بين رافض ومنتقد ومشجع أن عنوان هذه الرواية مستوحى من إحدى أغنيات الأطفال التى أشار اليها عم نجيب فى احدى رواياته "خان الخليلى" والتي تقول كلماتها
أحيانا تمر عليك مشاعر قديمة خالطت موقف مررت به أو مكان مررت عليه أو موسيقى رَسِخَت في روحك بمعنى الألم، ثم تتعجب كيف أن الأيام أزالت الألم وبقيت فقط الذكرى.
أنت اليوم تحيا.
أحببت في دنيانا الأمل؛ أبقاني دومًا على صلة بالحياة.
كم العثرات التي
(كنت أصلى وأقول يا رب نجّحنا)، هكذا قالت (أم ماريو) عندما سألوها قبل نحو ثلاثة أشهر بنفس الكلمات التقليدية عن إحساسها بعد أن فاز فيلم (ريش) بجائزة مهرجان (كان)، فى قسم (أسبوع النقاد).
هذه المرة فى (قرطاج)، لم يكن الأمر متعلقًا فقط بما هو شعور السيدة
هذه هى المرة الأولى فى تاريخنا السينمائى التى ننال فيها أربع جوائز رئيسية من مهرجان (قرطاج)، عن فيلم واحد، وعلى رأسها (التانيت الذهبى) أفضل عمل فنى، الذى كان من نصيبنا فقط مرتين طوال تاريخ هذا المهرجان العريق الذى انطلق عام 66، أخذنا الجائزة عام 1970
نظّمت السفارة المصرية في روما، برئاسة السفير بسام راضي، وبالتعاون مع مكتب الدفاع بالسفارة برئاسة العقيد محمد شاهين، فعالية ثقافية كبرى للترويج لافتتاح المتحف المصري الكبير، وذلك في قلب العاصمة الإيطالية بمقر الأكاديمية المصرية للفنون برئاسة الدكتورة رانيا يحيى.
وشهد الحفل حضور عدد من كبار المسؤولين الإيطاليين، وأعضاء السلك الدبلوماسي، إلى جانب نخبة من الخبراء والأثريين والمتخصصين في علوم المصريات،