في أحيان كثيرة يداخلنا شعور بطاقة تسري فينا ونشاط وحيوية وذلك عند التواجد في مكان ما، فعلى سبيل المثال عندما نكون في مكان متخم بالديكورات المبالغ فيها، حيث كثافة الإضاءة والألوان الصارخة والزخارف البراقة، نشعر بصورة كبيرة بالانتباه واليقظة، ولكن بطريقه
حقيقة تتملكني غصة شديدة عندما أجد البنك الدولي يُدشن حملة عالمية للقضاء على الفقر، في حين أنني أرى الفقر ينمو مصاحباً لبرامجه.
ولأنني أتفق مع الهدف الأخير لحملته على الفقر، ولأن استفحال ظاهرة الفقر العالمي يُسأل عنها في الأساس هذا البنك الدولي وهذه
لقد تغير دور مدير تقنية المعلومات بشكلٍ كبير على مدى السنوات الأخيرة، حيث تطور من مجرد مشغل للشبكة ومجيب على الأسئلة المتكررة ليصبح خبيراً بالأعمال ومحللاً استراتيجياً. وعلى الصعيد الإقليمي، لقد كان التغيير ناجماً عن الموجة التالية من التقنيات الاجتماعية
رغم أن هناك مَنْ يرى مبالغة كبيرة في المقولة الشهيرة التي ترى أن تجارة الأدوية والعقاقير الطبية أكثر ربحاً من تجارة المخدرات، إلا أنني أعتقد أنها تعبر جيداً عن حجم الربح الذي تتحصل عليه الشركات العاملة في هذه الصناعة، لذلك قررت أن أدخل إلى عش الدبابير
يمكننا القول إننا نعيش في واحدة من أكثر البلدان تفرداً وتنوعاً في العالم بعدد سكانها البالغ أكثر من 9 ملايين شخص ينتمون إلى أكثر من 200 جنسية مختلفة يعيشون في تجانس ووئام تام داخل دولة الإمارات العربية المتحدة.
إلا أن التعددية ورغم فوائدها إلا أنها
أقامت مصر جنازتين عسكريتين في محافظة السويس ومحافظة الإسكندرية، لجندي مصري مفقود منذ حرب النكسة في عام 1967، حيث عثرت إحدى مؤسسات المجتمع المدني على رفات الجندي المصري مع بطاقة هويته وبعض متعلّقاته وسط سيناء بعد 57 عاما من الحرب.
الجندي "فوزي محمد عبد المولى أبوشوك"، ولد في 18 يناير 1945 وقتله الجيش الإسرائيلي في إحدى معارك حرب 1967 بعد أسابيع فقط من عقد قرانه، حيث كان قد عاد من حرب